Stories
-
كأس العرب 2025 في قطر
RT STORIES
المغربي السلامي مدرب الأردن يكشف لمن يريد إهداء كأس العرب 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نجم الأردن يزن النعيمات يخضع لعملية جراحية.. آخر تطورات حالته الصحية (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هيرفي رينارد يرد على تقارير إقالته من تدريب المنتخب السعودي (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ظهور سعودي وقطري في نهائي كأس العرب.. فيفا يكشف طاقم تحكيم قمة المغرب والأردن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
من يحسم لقب كأس العرب.. الأردن أم المغرب؟ (الموعد والقنوات الناقلة)
#اسأل_أكثر #Question_Moreكأس العرب 2025 في قطر
-
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
RT STORIES
في طريقه إلى غزة.. رجل باكستان القوي يستعد لاختبار حاسم مع ترامب يقلق إسرائيل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"هآرتس": 15 دولة تغيبت عن اجتماع الدوحة بشأن غزة ومصدر يكشف موقف أذربيجان
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"القناة 13" العبرية: نتنياهو سيعقد الخميس لقاء حاسما بشأن الانتقال نحو المرحلة الثانية في غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوليانسكي: مسؤولية تنفيذ خطة ترامب لغزة تقع على واشنطن والدول الداعمة
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
-
90 دقيقة
RT STORIES
جائزة "ذا بيست - The Best" من FIFA.. لمن صوت ميسي؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سرا.. نجم يلعب دور "بابا نويل" في شوارع مانشستر (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ما هو القادم الآن بخصوص محمد صلاح؟.. خبير في سوق الانتقالات يجيب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
من قازان إلى أبوظبي.. النسخة الثانية من ألعاب المستقبل ترتقي بالرياضة الرقمية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لغز غياب مبابي عن التصويت في جوائز "الأفضل" يثير الجدل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
عقوبات الولايات المتحدة تدخل على خط الانتقالات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لقب تاريخي.. نيكس يحسم نهائي كأس الـNBA لأول مرة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لفتة مؤثرة في ختام الجولة.. مركز هندي يكرم ميسي على طريقته الخاصة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رسميا.. قائمة الفائزين بجوائز The Best من FIFA (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"ركلة العقرب".. ليزبيث أوفايي تفوز بجائزة أجمل هدف لعام 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. هدف مونتيل "المذهل" يفوز بجائزة "بوشكاش" لأفضل هدف في عام 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هانا هامبتون أفضل حارسة مرمى لكرة القدم في العالم لعام 2025
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
بوتين: لم نبدأ أي حرب بل فرضت علينا واستعدنا سيادتنا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لافروف: أوروبا تحاول تقويض جهود واشنطن لتسوية الأزمة الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"أردت البكاء".. مسؤول أوروبي يكشف عن إحباط شديد بشأن الأصول الروسية المجمدة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نيويورك تايمز تكشف عن قرار الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة حول نشر قوات في أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب يشيد بويتكوف: الرجل المناسب للتسوية الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مجلس "الدوما": ينبغي التنسيق مع الجانب الروسي حول ضمانات الأمن لأوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
"سنحقق أهدافنا".. بوتين أمام وزارة الدفاع يحذر الغرب من فشل الدبلوماسية ومراحيض زيلينسكي الذهبية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: الحوار أولا.. لكن روسيا "ستجد طرقا مناسبة" لتحرير أراضيها التاريخية إذا فشلت الدبلوماسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: الجيش الروسي حرر أكثر من 300 بلدة ومركز سكني خلال عام 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزير الدفاع الروسي: خسائر أوكرانيا من الأسلحة في 2025 تضاعفت مرتين عن 2024
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: صاروخ "أوريشنيك" سيدخل الخدمة القتالية بحلول نهاية العام
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين يشكر جنود كوريا الشمالية على إسهامهم في تحرير كورسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: تحرير بلدة في دنيبروبيتروفسك وإصابة مركز لتجميع الزوارق المسيرة الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روسيا: اعتقال أب وابنته في سوتشي بتهمة التجسس والتخطيط للقتال في صفوف القوات الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
انفجارات في كييف وإعلان حالة إنذار جوي
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
فيديوهات
RT STORIES
FBI ينشر لقطات لمشتبه به في إطلاق النار على جامعة براون يتجول قبل ساعات من الهجوم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أعضاء مجلس النواب يقفون حدادا على مقل جنديين في سوريا
#اسأل_أكثر #Question_More
فيديوهات
-
أرقام فلكية.. الفيفا يعلن عن الجوائز المالية لكأس العالم 2026
RT STORIES
أرقام فلكية.. الفيفا يعلن عن الجوائز المالية لكأس العالم 2026
#اسأل_أكثر #Question_More -
حديث مع وزير الرياضة واتحاد الكرة.. صلاح في مقر إقامة منتخب مصر (صور)
RT STORIES
حديث مع وزير الرياضة واتحاد الكرة.. صلاح في مقر إقامة منتخب مصر (صور)
#اسأل_أكثر #Question_More
لماذا اقالت موسكو سفيرها في طرابلس؟عقد على الفوضى الخلاّقة في ليبيا (الجزء الثاني)
وصلنا النقطة الحدودية (أبو جدير) في ظهيرة، دافئة، تزداد سخونة، بسبب زحام السيارات، القادمة من الأراضي الليبية.
وعلى وجوه ركابها، علامات ذعر، وهلع مكبوت، وشفاه متيبسة، كأنهم قطعوا الصحراء مشيا على الأقدام، وتاهوا بحثا عن ماء.
إقرأ المزيد
ليبيون بالزي الأوروبي، وآخرون بالأزياء المحلية، لحى شعثاء، ونسوة يتشحن السواد، وكأن ليبيا كلها، خرجت في مأتم تبدأ سرادقه من طرابلس الغرب مرورا ببنغازي، وصولا إلى الحدود التونسية التي تبدو خضراء على حافة مدن الملح.
كان يصعب تمييز، الليبي من غيره، فقد ضيع الحزن والقلق، الملامح، وبدت كل الوجوه كالحة، تزيدها قتامة عربات نقل كبيرة، تنوء بأفارقة، يحملون أسمالا هي كل ما تبقى من ذاكرة مثقوبة عن نعيم الجماهيرية البائد، وملك ملوك إفريقيا كما كان يحلو للعقيد مغازلة القارة السمراء ساعيا للتربع على عرشها بالبترودولار، والحروب العبثية، واستضافة السحرة والمشعوذين.
قبل أن نجتاز الحدود التونسية، أوقفنا الحرس الليبي طالبا، اعتمادا صحفيا لفريقنا التلفزيوني، ولم تنفع هوياتنا في إقناعهم بالعبور إلى الداخل. أصروا على عودتنا إلى تونس العاصمة والاتصال بالمكتب الشعبي (السفارة) الليبية، وأكدوا لنا أن الطيران بين تونس وطرابلس ما يزال مفتوحا، وأن رحلة يومية ما تزال متاحة إلى اليوم.
خاطبنا ضابط ليبي بمودة:
الأفضل مع معداتكم الثمينة، أن تسافروا جوا، فالطريق البري لم يعد آمنا.
قفلنا عائدين إلى تونس العاصمة، بعد أن أجرينا، اتصالا مع السفارة الروسية في طرابلس، وسمعنا منهم أيضا أن الأجواء بين ليبيا وتونس ما تزال مفتوحة وأن الرحلة الجوية أكثر أمانا.

عقد على الفوضى" الخلاّقة" في ليبيا (الجزء الثالث)
في مطار تونس، تضاحكت شرطيات يقطرن جمالا، يسألن عن عرسان من روسيا، إحداهن تحفظ مقطعا من أغنية " كاتيوشا" الروسية الشهيرة، وأخبرت أن شقيقها يدرس في مدينة روسية، تعرف أنها نائية، لكن لا تحفظ اسمها، وأنه يبعث لها بصور عن شبان روس حلوين "بالزاف" وتحلم بالعيش وسط ثلوج سيبيريا!
المصور دميتري، عرض على الفور خدماته، محاولا إخفاء صلعة لا تتناسب ومواصفات العريس المطلوب، وحصل على وعد بلقاء "إذا خرجنا أحياء من ليبيا".
كررت شرطيات الرئيس الهارب زين الدين بن علي متمنيات لنا السلامة في ليبيا الملتهبة بالتظاهرات متأثرة بعدوى الربيع التونسي.
وحين حلقت بنا الطائرة، بدت تونس خضراء.. خضراء وصدح في مخيلتي لحن فريد الأطرش وكلمات بيرم التونسي
تونس أيا خضرة يا حارقة الأكباد
غزلانك البيضة تصعب على الصياد
غزلان فى المرسى ولا فى حلق الواد.
هبطنا في مطار طرابلس، بعد رحلة استغرقت أكثر من ساعة بقليل، كان مزدحما بالمغادرين، غالبيتهم أفارقة، وأجانب من جنسيات مختلفة، لم نلحظ أوروبيين. فقد أكملت البعثات الأوروبية سحب رعاياها من ليبيا، فيما احتفظت روسيا الاتحادية بطاقم السفارة، والقنصلية في طرابلس، وتميز سفير موسكو، المستعرب فلاديمير تشاموف بين نظرائه في السلك الدبلوماسي الأجنبي، بالحيوية والنشاط.
كان يتابع عن كثب تطورات الوضع في بلد، تستعد قاذفات (بي 52 ) لإلقاء حمم الموت والدمار على منشآته الحيوية وبناه التحتية.
لقد عاش، السفير الذي يتقن إلى جانب العربية، الإنجليزية والفرنسية، محنة الشعب العراقي، بعد الاحتلال، فقد عين سفيرا في بغداد بعد الغزو، وشاهد بأم عينيه، حجم الخراب الذي حاق بأرض السواد، على يد المحتل.
كان يشعر بمسؤلية أخلاقية وإنسانية، عدا السياسية، للعمل على درء خطر العدوان القادم في ليبيا.
وحين امتنعت موسكو، عن التصويت على قرار مجلس الأمن الدولي، بحظر الطيران على الجماهيرية، وإمكانية القيام بعمليات عسكرية، اعتبر السفير موقف بلاده، ناقصا، وتمنى لو أنها أسقطت القرار باستخدام حق النقض ( فيتو) وجنبت الليبيين مصيرا واجهه العراقيون، ويدفعون الثمن إلى اليوم، كما الشعب الليبي.
لم يخف فلاديمير تشاموف، امتعاضه من موقف الرئيس الروسي آنذاك أناتولي مدفيديف الذي كان يسعى إلى شراكة مفتوحة وقوية مع الولايات المتحدة والغرب، امتدادا لنهج أول رئيس لروسيا بعد انفراط عقد الاتحاد السوفيتي، بوريس يلتسين فيما كان فلاديمير بوتين، الذي شغل حقبة مدفيديف، منصب رئيس الحكومة، بصلاحيات دستورية، تقل كثيرا عن صلاحيات رئيس الدولة، يشك في مقولة أن الغرب وزعيمته الولايات المتحدة، على استعداد فعلي لشراكة حقيقية ومتكافئة مع روسيا الأوراسيوية.
بين النظرتين، ضاع العراق وضاعت ليبيا، وفقد السفير الموهوب منصبه.
كان فلاديمير تشاموف، التقى مع سفيري الصين والهند في طرابلس بالعقيد القذافي، قبل ساعات من صدور قرار مجلس الأمن الدولي في الخامس عشر من مارس 2011، ولم يتمكن من إبلاغ الخارجية الروسية بأنه ذاهب للاجتماع مع الزعيم الليبي بناء على طلب عاجل.
في تلك الساعات كانت وكالات الأنباء، تتناقل تصريحات للرئيس أناتولي مدفيديف، تصف القذافي بالطاغية، وتحذر من قمع الاحتجاجات الشعبية المندلعة في بنغازي ومدن ليبية أخرى.
ومع ان السفير، اطلع على التصريحات، الا أنه لم يجد من اللياقة الدبلوماسية، الامتناع عن تلبية طلب الرئاسة الليبية، لقاء العقيد القذافي، الذي قال لسفراء موسكو والهند والصين، لتدخل بلدانكم ليبيا من أوسع الأبواب فأنتم الحلفاء والشركاء، بعد أن شعر بخديعة الغرب الذي توهم أن بلاده دخلت معه في شراكة نزيهة، وكشف أمام واشنطن ملف ليبيا النووي، ودفع تعويضات مجزية لضحايا طائرة لوكربي، وسلم المتهمين بتفجيرها، واستقبل سمراء الدبلوماسية الأمريكية، كوندليزا رايس في خيمته بطرابلس، وتغزل بها شعرا، وخاطب الرئيس باراك حسين أوباما، بابننا مبروك!
عاد السفير تشاموف من خيمة القذافي، وبعث على الفور برقية مشفرة، لخص فيها مضمون اللقاء مع الزعيم الليبي، وأكد على ضرورة الوقوف معه، حفاظا على المصالح الليبية المتحققة بعقود تصل الى تسعة مليارات يورو، والواعدة بأضعاف منها.
لكن موسكو، ذلك الحين، لم تكن تلتفت لعلاقاتها الثنائية مع حليف يفتح الأبواب واسعة أمام التعاون متعدد الوجوه بل تصيخ السمع للشركاء الغربيين.
يتبع ...
سلام مسافر
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
التعليقات