مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

54 خبر
  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة
  • سوريا الجديدة
  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا
  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

    إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

    سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

أردوغان مستعد لإلغاء الدستور

تحت العنوان أعلاه، كتبت ماريانا بيلينكايا وكيريل كريفوشييف، في "كوميرسانت"، عن هدف أردوغان من إطلاق النقاش في تركيا حول مستقبل دستور البلاد الحالي.

أردوغان مستعد لإلغاء الدستور
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان / Reuters

وجاء في المقال: أطلق الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، رسميا، مناقشة عامة حول نص الدستور الجديد للبلاد، الذي يعتزم اعتماده بحلول العام 2023، الذكرى المئوية للجمهورية.

وكانت التعديلات الدستورية الأخيرة، التي تم تبنيها في استفتاء أبريل 2017، قد حولت تركيا من دولة برلمانية إلى جمهورية رئاسية، مع إلغاء منصب رئيس الوزراء. فالرئيس التركي يتمتع الآن بحق غير مقيد في تعيين الوزراء والمسؤولين الآخرين، وكذلك الترشح لولاية ثالثة.

على هذه الخلفية، لدى الخبراء سؤال: ما الذي يحتاجه رجب طيب أردوغان أيضا ليشعر بالثقة في مستقبله؟

يرى الأستاذ المساعد في جامعة موسكو الحكومية، بافيل شليكوف، أن الرئيس أردوغان يحتضن فكرة اعتماد دستور جديد منذ أكثر من عشر سنوات. إنما الحوار السابق داخل البرلمان حول ذلك فشل. ونتيجة لذلك، لم يحقق الرئيس سوى إقرار تعديلات على الدستور في العام 2017.

وقال شليكوف، لـ"كوميرسانت": "يمكن الاتفاق مع أردوغان على أن القانون الأساسي الحالي ليس مثاليا ويتطلب إصلاحات. ولكن، من ناحية أخرى، فإن العديد من عيوبه نجمت عن تعديلات العام 2017. هناك شيء واحد واضح، هو أن الرئيس يهدف إلى تشتيت انتباه المجتمع عن الأسئلة التي ليس لدى السلطات إجابة عنها".

وأما خبير مجلس الشؤون الخارجية الروسي، تيمور أحمدوف، المقيم في أنقرة، فيرى أن "الرئيس أردوغان لم يدع جميع الأحزاب لمناقشة الدستور الجديد لله بالله، إنما من أجل تعميق الخلاف بينهم. بادر أردوغان بالنقاش حول الدستور الجديد بشكل أساسي من أجل تعميق الانقسام داخل المعارضة، وخاصة داخل الحزب الأقوى، حزب الشعب الجمهوري. فخط الانقسام قائم، هناك، بين رجال الدولة القوميين، من جهة، واليساريين، الذين يدافعون عن سياسة خارجية أكثر تحفظا، من جهة أخرى".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

مجلة الإيكونوميست تطلق تنبؤا "مرعبا" للإسرائيليين بشأن مستقبل إسرائيل: تتجه نحو كارثة غير مسبوقة

زيلينسكي: السعودية لا تمتلك الموارد والمتخصصين اللازمين لمراقبة "هدنة الطاقة"

بايدن وعدد من أعضاء الإدارة السابقة يفقدون ميزة أمنية بأمر من ترامب

هيئة البث الإسرائيلية: "حماس" تبحث الإفراج عن رهائن مقابل وقف إطلاق النار خلال عيد الفطر

الخارجية الروسية: هجوم كييف على محطة "سودجا" تم بتوجيه من لندن

حماس: وافقنا على عرض الوسطاء لوقف النار.. سلاحنا خط أحمر ولجنة إدارة غزة في مراحلها النهائية

دوتان هاليفي: لا حل عسكريا في غزة.. الفلسطينيون لا يرون بديلا لوطنهم حتى في ظل الفقر والدمار

مدفيديف ينتقد بشدة تصريح غوتيريش حول "شرعية" نظام كييف