مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

79 خبر
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • نتيجة قرعة كأس العالم 2026.. تعرف على طريق المنتخبات العربية في المونديال

    نتيجة قرعة كأس العالم 2026.. تعرف على طريق المنتخبات العربية في المونديال

أردوغان مستعد لإلغاء الدستور

تحت العنوان أعلاه، كتبت ماريانا بيلينكايا وكيريل كريفوشييف، في "كوميرسانت"، عن هدف أردوغان من إطلاق النقاش في تركيا حول مستقبل دستور البلاد الحالي.

أردوغان مستعد لإلغاء الدستور
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان / Reuters

وجاء في المقال: أطلق الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، رسميا، مناقشة عامة حول نص الدستور الجديد للبلاد، الذي يعتزم اعتماده بحلول العام 2023، الذكرى المئوية للجمهورية.

وكانت التعديلات الدستورية الأخيرة، التي تم تبنيها في استفتاء أبريل 2017، قد حولت تركيا من دولة برلمانية إلى جمهورية رئاسية، مع إلغاء منصب رئيس الوزراء. فالرئيس التركي يتمتع الآن بحق غير مقيد في تعيين الوزراء والمسؤولين الآخرين، وكذلك الترشح لولاية ثالثة.

على هذه الخلفية، لدى الخبراء سؤال: ما الذي يحتاجه رجب طيب أردوغان أيضا ليشعر بالثقة في مستقبله؟

يرى الأستاذ المساعد في جامعة موسكو الحكومية، بافيل شليكوف، أن الرئيس أردوغان يحتضن فكرة اعتماد دستور جديد منذ أكثر من عشر سنوات. إنما الحوار السابق داخل البرلمان حول ذلك فشل. ونتيجة لذلك، لم يحقق الرئيس سوى إقرار تعديلات على الدستور في العام 2017.

وقال شليكوف، لـ"كوميرسانت": "يمكن الاتفاق مع أردوغان على أن القانون الأساسي الحالي ليس مثاليا ويتطلب إصلاحات. ولكن، من ناحية أخرى، فإن العديد من عيوبه نجمت عن تعديلات العام 2017. هناك شيء واحد واضح، هو أن الرئيس يهدف إلى تشتيت انتباه المجتمع عن الأسئلة التي ليس لدى السلطات إجابة عنها".

وأما خبير مجلس الشؤون الخارجية الروسي، تيمور أحمدوف، المقيم في أنقرة، فيرى أن "الرئيس أردوغان لم يدع جميع الأحزاب لمناقشة الدستور الجديد لله بالله، إنما من أجل تعميق الخلاف بينهم. بادر أردوغان بالنقاش حول الدستور الجديد بشكل أساسي من أجل تعميق الانقسام داخل المعارضة، وخاصة داخل الحزب الأقوى، حزب الشعب الجمهوري. فخط الانقسام قائم، هناك، بين رجال الدولة القوميين، من جهة، واليساريين، الذين يدافعون عن سياسة خارجية أكثر تحفظا، من جهة أخرى".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

نتيجة قرعة كأس العالم 2026.. تعرف على طريق المنتخبات العربية في المونديال

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام