مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

54 خبر
  • خارج الملعب
  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة
  • سوريا الجديدة
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

    إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا

    لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا

  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

    سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

  • غارات أمريكية على اليمن

    غارات أمريكية على اليمن

سحب القوات الأمريكية من سوريا مجرد خدعة

كتب إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول الخداع الذي تعرض له ترامب فيما يخص القوة الأمريكية في سوريا.

سحب القوات الأمريكية من سوريا مجرد خدعة
قافلة قوات أمريكية في سوريا / Delil Souleiman/ via Getty Images / AFP

وجاء في المقال: تم تضليل دونالد ترامب باستمرار بشأن عدد القوات الأمريكية في سوريا. ذلك ما اعترف به جيمس جيفري، الذي غادر منصب المبعوث الأمريكي الخاص لسوريا مؤخرا.

قدم جيفري اعترافه لبوابة Defense One، حيث قال، معلّقاً على الوضع في شمال شرق سوريا، حيث تقرر، بعد مناقشات دولية في العام 2019، ترك وحدة قوامها حوالي 200 جندي: "لقد لعبنا دائما لعبة الكشتبانات، لكي لا نخبر قيادتنا بعدد القوات الموجودة لدينا هناك".

فيما أوضح المبعوث الخاص السابق لوزارة الخارجية الأمريكية للانتقال السياسي في سوريا، فريدريك هوف، لـ"نيزافيسيمايا غازيتا"، أن إحدى طرق "نشر" أعداد مختلفة من القوات الأمريكية في سوريا هي تعيين بعضهم كـ "دائمين"، أي كقوات أساسية للعمليات، وتسمية الآخرين "مؤقتين". يمكن أن تكون هذه وحدة وصلت، على سبيل المثال، إلى سوريا من العراق، لإسناد القوات الرئيسية لفترة محدودة.

وقال: "من الممكن استبدال القوات المؤقتة المنسحبة من سوريا، ما يجعل من الممكن نشر المزيد من القوات على الأرض، عددها يفوق تلك التي يتم إرسالها إلى هناك على أساس دائم. إذا تم القيام بذلك، فسيكون ممكنا إبلاغ الرئيس ترامب بإرسال 200 جندي إلى سوريا دون الإشارة إلى حقيقة أنه تم تشغيل أفراد إضافيين هناك في الوقت نفسه. في بعض الأحيان، يحتاج المسؤولون المدنيون، سواء كانوا أمريكيين أم روس، إلى تحديد السؤال الذي يجب طرحه على العسكريين بدقة من أجل الحصول على صورة كاملة ودقيقة. ففي نهاية المطاف، الرئيس الأمريكي هو من يتحكم بنشر القوات الأمريكية في الخارج، وليس وزارة الدفاع أو الخارجية. لكن الرئيس يجب أن يقرر إلى أي مدى يريد الخوض في التفاصيل. الرئيس ترامب، لا يحب التفاصيل".

واختتم هوف بالقول: "من الواضح أن إدارة بايدن ستراجع هذا الأمر برمته".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

مجلة الإيكونوميست تطلق تنبؤا "مرعبا" للإسرائيليين بشأن مستقبل إسرائيل: تتجه نحو كارثة غير مسبوقة

زيلينسكي: السعودية لا تمتلك الموارد والمتخصصين اللازمين لمراقبة "هدنة الطاقة"

بايدن وعدد من أعضاء الإدارة السابقة يفقدون ميزة أمنية بأمر من ترامب

الخارجية الروسية: هجوم كييف على محطة "سودجا" تم بتوجيه من لندن

هيئة البث الإسرائيلية: "حماس" تبحث الإفراج عن رهائن مقابل وقف إطلاق النار خلال عيد الفطر

دوتان هاليفي: لا حل عسكريا في غزة.. الفلسطينيون لا يرون بديلا لوطنهم حتى في ظل الفقر والدمار

صحيفة سويسرية: ستارمر وماكرون هما السياسيان الأخطر في العالم وقد يشعلان حربا عالمية عبر أوكرانيا