مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

81 خبر
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • سوريا الجديدة
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

    حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

  • الألمان يختارون "البديل".. اليمين يكتسح

    الألمان يختارون "البديل".. اليمين يكتسح

  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

    رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

  • موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

    موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

  • فيديوهات

    فيديوهات

سيناريوهان وعقبتان بين روسيا والصين

كتب يوري تافروفسكي، في "موسكوفسكي كومسوموليتس"، حول أفق تطور العلاقات الروسية الصينية على ضوء التحديات التي تطرحها واشنطن، وتعقيدات الواقع بين البلدين.

سيناريوهان وعقبتان بين روسيا والصين
الرئيس الروسي ونظيره الصيني / UESLEI MARCELINO / Reuters

وجاء في مقال تافروفسكي، رئيس مجلس خبراء اللجنة الروسية الصينية للصداقة والسلام والتنمية:

أدى تشديد الإجراءات الأمريكية الأخيرة إلى تبديد الشكوك حول عمق الغرائز المعادية للصينيين لدى الرئيس ترامب ومؤسسة واشنطن. ففي بكين، مجمعون على أن الأمر لا يتعلق فقط بـ "توترات تجارية"، إنما بحرب باردة شاملة ضد الحضارة الصينية. ولا يمكن لطبيعة العلاقات بين بكين وواشنطن إلا أن تنعكس على موسكو.  

يجري حاليا النظر في سيناريوهين لتطوير العلاقات: عطالي واختراقي. الأول، يقول بعدم الاستعجال في التفاعل التجاري والتعاون العلمي والتقني والعسكري السياسي؛ والثاني، يأخذ في الاعتبار الظروف الجديدة، فيرفع على الفور جميع مجالات الشراكة الاستراتيجية إلى مدار أعلى.

في سياق العقوبات المفروضة على البلدين والتسارع الحتمي لتفكك السوق العالمية إلى مناطق اقتصادية كبيرة، بعد التغلب على وباء كورونا، من المستحسن طرح مسألة إنشاء منطقة اقتصادية كبرى، من الصين وروسيا، أو الصين والاتحاد اقتصادي الأوراسي. هناك عقبات، موضوعية وذاتية، على هذا المسار. بين الأولى، على سبيل المثال، عدم التوافق في أنظمة التسديد؛

ومن الثانية، مخلفات عدم الثقة بين نخب البلدين، السياسية والتجارية، والتي لا تزال تسترشد جزئياً بـ "واشنطن". يؤثر مزاج الناس العاديين أيضا. ففي روسيا، لا تزال هناك شكوك حول رغبة الصين في "انتزاع سيبيريا والشرق الأقصى" من روسيا. وفي الصين، وليس من دون مشاركة السلطات الإقليمية، تجري تغذية الحديث عن الخطأ التاريخي في انضمام سيبيريا والشرق الأقصى إلى الإمبراطورية الروسية.

تم التوقيع على معاهدة حسن الجوار والصداقة والتعاون الحالية بين روسيا والصين، في الـ 16 من يوليو 2001 لمدة 20 عاما. وفيما من المتوخى تمديد صلاحيتها، فانتهاء الوقت الأصلي في العام المقبل يجعل من الممكن التفكير في وثيقة جديدة.

 

ومن شأن المعاهدة الجديدة، حتى من دون إبرام تحالف عسكري رسمي، أن ترفع مستوى التفاعل في مجال مواجهة التحديات الجديدة، بما في ذلك، مثلا، الرد المشترك على هجوم نووي يستهدف أيا من الجانبين.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

ضابط استخبارات أمريكي سابق يتحدث عن سببين لقرار ترامب بدء الحوار مع موسكو

وزيرة الخارجية الألمانية: ألم مقتل الرهائن الإسرائيليين يكاد لا يحتمل

رئيس جهاز المخابرات العراقي: بغداد توجهت برسائل أمنية مباشرة إلى سوريا

عدسة RT توثق لحظة مرور مقاتلات إسرائيلية فوق المدينة الرياضية أثناء تشييع نصرالله وصفي الدين (فيديو)

عقيد أوكراني متقاعد يتساءل عن سبب اختفاء "أفضل صديق لكييف"