مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

55 خبر
  • خارج الملعب
  • سوريا الجديدة
  • زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي

    زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • أوربان: الاتحاد الأوروبي سيغير رأيه قريبا فيما يتعلق بمساعدة كييف

    أوربان: الاتحاد الأوروبي سيغير رأيه قريبا فيما يتعلق بمساعدة كييف

  • رويترز: محادثات أمريكية مصرية حول إدارة قطاع غزة وأسماء الإدارة الجديدة

    رويترز: محادثات أمريكية مصرية حول إدارة قطاع غزة وأسماء الإدارة الجديدة

لماذا ترامب عاجز أمام المحتجين؟

تحت العنوان أعلاه، كتب دميتري بافيرين، في "فزغلياد"، حول أعمال الشغب في الولايات المتحدة، بوصفها جزءا من الصراع بين ترامب وخصومه.

لماذا ترامب عاجز أمام المحتجين؟
EDUARDO MUNOZ / Reuters

وجاء في المقال: على أولئك الذين رأوا في دونالد ترامب "زعيما قويا" أو "دكتاتوراً" أن تدهشهم أفعاله خلال هذه الفترة العصيبة للتي تعيشها أمريكا. فهو، ببساطة، لا يتخذ أي إجراء سوى إطلاق التهديدات، في حين أن نار التمرد الجماعي تلتهم بلاده.

أما في الواقع، فالأمور أكثر تعقيدا: يلعب البيت الأبيض لعبة دقيقة، ولعلّه يدرك الثمن المرتفع جدا لرهانه.

أول ما ينبغي فهمه، هو أن المدن والولايات الأكثر تضررا هي الداعمة الأساسية للحزب الديمقراطي. أي معارضو ترامب بل خصومه، الذين بطبيعة الحال لن يكسب على أراضيهم.

 وبالنتيجة، فمن المفيد للرئيس أن ينأى بنفسه قدر الإمكان عن هذه المواجهات، ويلقي باللوم والمسؤولية على السلطات المحلية. هذا، بمعنى ما، عادل، لكنه خطير، إذا افترضنا أن جغرافية التمرد ستستمر في التوسع.

وهكذا، نجد أنفسنا أمام ظرف آخر يفسر تقاعس الرئيس. فلديه قوة منوط بها استعادة النظام داخل البلاد. ولكن البنية الفدرالية الأمريكية تقول بأن سلطات الولايات يجب أن تلجأ إلى رئيس الدولة في طلب المساعدة حتى يرسل "حرابه" إلى منطقة الصراع.

بالطبع، هناك استثناءات لحالات الأزمات والظروف الخاصة. فيمكن لترامب أن يتحايل على النظام القائم، ولكن بعد ذلك سيكون عليه تحمل كامل المسؤولية عن العواقب (وهي يمكن أن تكون دامية).

وهكذا، فأمريكا تعيش حرب أعصاب. يأمل ترامب في الفوز بها، ويأمل أن يكون خصومه أول من يضغط على المكابح ويستخدم القوة الكافية. لذلك، يركز مطلبه على أن يشرك حكام الولايات الحرس الوطني ويطلبوا من البيت الأبيض موارد إضافية.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

الإخبارية السورية تكشف تفاصيل "خطيرة جدا" عن التطورات الدموية في منطقة الساحل

سوريا.. قتلى ومصابون في صفوف قوات الأمن في منطقة جبلة وريفها

"الخيار واضح".. الدفاع السورية توجه رسالة لفلول النظام السابق بعد ليلة دامية في منطقة الساحل

سوريا.. قيادة العمليات الأمنية في محافظتي اللاذقية وطرطوس تصدر بيانا بخصوص الأحداث الأخيرة

مسؤولون أمريكيون يوجهون اتهامات "خطيرة" لإسرائيل.. ما علاقة حماس وقطر؟

واشنطن توجه طلبا جديدا لزيلينسكي بعد واقعة توبيخه "المثيرة" من ترامب أمام الكاميرات

أبو عبيدة: ما لم يأخذه العدو بالحرب لن يأخذه بالتهديدات وأقصر الطرق هو إلزام إسرائيل بالاتفاق

كييف تحسم الجدل حول الاعتذار المطلوب من زيلنيسكي لترامب

زاخاروفا لماكرون: تحدث مع هولاند "من القلب إلى القلب" وسيخبرك الحقيقة