مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

43 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • فيديوهات
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

لماذا لا يريدون في الغرب مساعدة حفتر

تحت العنوان أعلاه، كتب رافيل مصطفين، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول أخطاء ارتكبها المشير خليفة حفتر في هجومه على العاصمة طرابلس.

لماذا لا يريدون في الغرب مساعدة حفتر
Reuters

وجاء في المقال: بهجومه المفاجئ على العاصمة الليبية طرابلس، وضع قائد الجيش الوطني الليبي، خليفة حفتر، على الطاولة، كل رأسماله العسكري والسياسي الذي جمعه منذ مايو 2014، عندما أعلن حملة ضد الإرهاب والتطرف في البلد. فالوقت سوف يلعب ضد هذا السياسي البالغ من العمر 73 عاما.

وتابع كاتب المقال: يبدو أن حفتر، عند تقييمه الوضع، ارتكب على الأقل خطأين رئيسيين يمكن أن يكونا قاتلين بالنسبة له. فأولاً، قلل من شأن ردة فعل المجتمع الدولي، ولا سيما القوى الغربية، بما فيها فرنسا، وحتى دول مثل مصر والإمارات العربية المتحدة. أي أولئك الذين يعدون حلفاءه، لكنهم لا يرغبون في أي حال من الأحوال الدخول في خلاف مع الآخرين بشأنه؛ وثانياً، بالغ في تقدير قوته وإمكاناته. اتضح ذلك هذا من خلال هجومه، الذي علق تقريبا عند الطرق المؤدية إلى طرابلس، فبالكاد اشتبكت فصائل الجيش الوطني الليبي المتقدمة مع قوات حكومة السراج.

وقد قام الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، الموجود في ليبيا للتحضير للمؤتمر الوطني المقرر عقده في 14-16 أبريل في غدامس، بمحاولات إقناع حفتر بضرورة وقف العملية العسكرية.

يدل قرار حفتر شن هجوم على طرابلس على أن تسوية الأزمة الليبية وفقا لمخططات الأمم المتحدة قد وصلت إلى طريق مسدود. وقد أعلن المشير حملته على طرابلس لتحرير العاصمة من الإرهابيين والمتطرفين. والمقصود التشكيلات العسكرية والسياسية السابقة للإسلاميين، وكذلك هياكل العصابات المسلحة. وبعضها يندرج في هياكل حكومة الوحدة الوطنية، المخصخصة في الواقع.

في الواقع، تشكل هذه المجموعات تهديدا للعملية السياسية، التي قد تنطلق يوما ما. فكل منها قد يعلن التمرد إذا لم يعجبها شيء ما. من الناحية النظرية، ثمة ضرورة لمساعدة حفتر في الحد من عدد هذه المجموعات على الأقل، لكن معظم القوى الغربية لا تريد مساعدته. يرى البعض أنه نسخة من القذافي، والبعض الآخر يفضل سرّاجَه، الذي يرى كثير من الناس أنه لين ومطيع لإرادة الغرب.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

سيمونيان للغرب: بوتين لن يتراجع!

باريس تدعو لعدم رسم "خطوط حمراء" في دعم أوكرانيا

"بلومبرغ": وصول أول دفعة من صواريخ "ستورم شادو" إلى كييف في عهد ستارمر

الخارجية الروسية: ألمانيا تحاول كتابة التاريخ لصالح الرايخ الثالث

محللة استخبارات عسكرية أمريكية: نحن على سلم التصعيد نحو حرب نووية

الجيش الإسرائيلي يعلن تصفية مسؤولين في "حماس" شاركا في هجوم الـ7 من أكتوبر