وذكر القائمون على الموقع أنهم اختاروا كندا كبلد لتجريب نسختهم الجديدة، لأن سوق الإنترنت فيها يشبه إلى حد كبير سوق الإنترنت في الولايات المتحدة.
وأضافوا "يعيش في كندا العديد من النجوم والمشاهير، ومعظمهم يستخدمون اليوتيوب، والحال في كندا يشبه إلى حد كبير الحال في ولاية كاليفورنيا الأمريكية، فكل الناس هناك يستخدمون موقعنا، ونسبة المستخدمين هناك هي الأعلى في العالم".
ويشير العديد من خبراء التكنولوجيا إلى أن خدمة "يوتيوب ماسنجر" الجديدة خطوة مهمة اتخذها الموقع لمنافسة باقي المواقع على الإنترنت، فهي ليست مخصصة فقط للتعليق على الفيديوهات، وإنما تمكن المستخدمين من التواصل فيما بينهم دون اللجوء إلى مواقع التواصل الاجتماعي أو برامج التواصل الأخرى.
المصدر: فيستي
أسعد ضاهر