وقالت الصحيفة إن أسرة القاتل ألطنطاش لم تتقدم إلى السلطات بطلب لدفن نجلها على الرغم من إطلاق 6 أفراد منهم بعد احتجازهم عقب الجريمة.
ورصد المصدر شهادات من سكان الحي الذي تقطنه أسرة ألطنطاش أفاد أصحابها بأنهم فقدوا الاتصال بأفراد الأسرة بعد الإفراج عنهم، ولم يردوا على الاتصالات الهاتفية، ولم يعد لهم وجود في الحي.
كما أكد مختار هذا الحي الواقع في مدينة أيدن غربي تركيا أن محاولات الاتصال بأفراد أسرة ألطنطاش بعد الإفراج عنهم باءت بالفشل، وأن هؤلاء لم يجروا أية اتصالات بشأن استلام جثة القاتل لدفنها.
المصدر: وكالات
محمد الطاهر