وتجدر الإشارة إلى أن الجنرال المتقاعد كان يعارض خطط إغلاق سجن غوانتانامو، كما أنه عبر عن قلقه عندما أعلن البنتاغون حق النساء في تقلد أي منصب عسكري، بما في ذلك المناصب العليا.
وتحدثت الصحيفة يوم الثلاثاء 22 نوفمبر/تشرين الثاني، عن مرشح ثان لوزارة الأمن القومي، وهي فرانسيس تاونسيند، المستشارة السابقة في إدارة الرئيس جورج بوش لشؤون الأمن الداخلي.
المصدر: نوفوستي
نادر همامي