مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

22 خبر
  • سوريا الجديدة
  • زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي

    زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

دونيتسك ولوغانسك: تصريحات كييف بشأن تبادل أسرى ليست سوى دعاية

أكدت مفوضة حقوق الإنسان في جمهورية دونيتسك الشعبية المعلنة ذاتيا، داريا موروزوفا، الثلاثاء 30 أغسطس/آب، أن كييف لم تتخذ خطوات، استجابة لمبادرة الجمهورية بشأن صفقة تبادل الأسرى.

دونيتسك ولوغانسك: تصريحات كييف بشأن تبادل أسرى ليست سوى دعاية
الإفراج عن جندي أوكراني أسير في إطار صفقة التبادل / Alexander Ermochenko / Reuters

وقالت موروزوفا، في حديث إلى وكالة "إنترفاكس" الروسية: "اقترحنا، أثناء اجتماع مجموعة الاتصال الخاص بالشؤون الإنسانية، قائمة، تضم أسماء 42 أسيرا محتجزا لدينا.. ونحن جاهزون لمقايضتهم.. ولكننا لم نسمع في المقابل إلا تصريحات علنية لممثلي الطرف الأوكراني، أعربوا فيها عن جاهزيتهم لإجراء عملية التبادل بصيغة "الكل مقابل الكل".. لكن، لم نستلم أي مقترحات معينة، بما في ذلك قوائم الأسرى، ولم نلاحظ أي أنشطة من قبلهم تطويرا لهذه الأحاديث".

من جانب آخر، أشارت ممثلة جمهورية لوغانسك الشعبية أولغا كوبتسوفا إلى أن تصريحات ممثلي الجانب الأوكراني، بشأن استعدادهم لتبادل الأسرى بصيغة "الكل مقابل الكل" في أي وقت وبذل قصارى الجهد في هذا السبيل، لم تكن إلا دعاية ولا تتطابق مع الواقع.

وأوضحت كوبتسوفا أن سلطات كييف تلوح بأرقام معينة متعلقة بعملية التبادل بهدف إخفاء الحقيقة حول احتجازها الألاف بحجة صلتهم بالأحداث التي وقعت في أراضي جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك.

واستطردت، قائلة: "علاوة على ذلك، تتبع كييف نهجا انتقائيا إزاء مسألة الأسرى، إذ لا تسعى إلى إعادة جميع المحتجزين بل الذين يجري البحث عنهم".

وأضافت ممثلة جمهورية لوغانسك أن أكبر المشاكل في مسألة تبادل الأسرى تكمن في رفع السلطات الأوكرانية دعاوى جنائية بحق المحتجزين، مشددة على أنه يتعين على كييف التخلي عن مواصلة هذه الدعاوى، قبل السماح بإجراء صفقة التبادل.

وأكدت المسؤولة أنه لا يمكن إجراء هذه العملية إلا عن طريق تنفيذ اتفاقات مينسك، لا سيما بندها الـ5، الذي يقضي بإصدار العفو عن الأشخاص المتورطين في الأحداث التي وقعت في مناطق معينة من جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك، وإصدار قانون، يمنع ملاحقتهم.

تجدر الإشارة إلى أن اتفاقيات مينسك وقعها قادة كل من روسيا وفرنسا وألمانيا وأوكرانيا، في 12 فبراير/شباط 2015، في مسعى إلى وضع حد للنزاع المسلح الدامي، الذي تعاني منه منطقة دونباس جنوب شرق أوكرانيا، منذ إطلاق كييف، في أبريل/نيسان 2014، عملية عسكرية لاستعادة السيطرة على المنطقة التي رفض سكانها الاعتراف بالسلطة الانقلابية في العاصمة. 

وتنص هذه الوثيقة على وقف إطلاق النار وسحب المعدات الثقيلة من خط التماس وإلزام كييف بإطلاق حوار مباشر مع جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين المعلنتين من جانب واحد، لا سيما فيما يتعلق بإدخال تعديلات على الدستور الأوكراني، وخاصة حول اللامركزية.

وفي أعقاب الاجتماع الأخير لمجموعة الاتصال، الذي اختتم في العاصمة البيلاروسية مينسك، في الـ26 أغسطس/آب، أعلنت داركا أوليفير، المتحدثة باسم ممثل كييف في المجموعة، أن الطرف الأوكراني يبذل كل ما بوسعه من أجل الإفراج عن جنوده الـ107 الأسرى في دونباس، مؤكدة جهوزية كييف لتقديم "تنازلات جدية" بهذا الشأن. 

المصدر: إنترفاكس 

التعليقات

الإخبارية السورية تكشف تفاصيل "خطيرة جدا" عن التطورات الدموية في منطقة الساحل

وزارة الإعلام السورية تحدد للمرة الأولى دولة تقف وراء أحداث الساحل الدامية

الشيباني يحدد سبب انكسار مدبري "الحرب المعلنة" في الساحل السوري ومن سيعاقب بـ"الخيانة العظمى"

المرصد السوري: 147 قتيلا بينهم مدنيون أعدموا ميدانيا حصيلة يومين من الاشتباكات في الساحل السوري

اليمن.. عبد الملك الحوثي يمهل الوسطاء 4 أيام قبل استئناف العمليات العسكرية البحرية ضد إسرائيل

إعلام أمريكي يكشف عن مكالمة "ساخنة" أمريكية إسرائيلية بسبب "حماس"

قوات كييف تتحضر للتراجع من مقاطعة كورسك في غضون أسبوعين

أول تعليق أردني رسمي على التطورات الدموية المتسارعة في الساحل السوري

كييف تحسم الجدل حول الاعتذار المطلوب من زيلنيسكي لترامب