مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

47 خبر
  • انسحاب إسرائيل من لبنان بين أخذ وردّ
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • انسحاب إسرائيل من لبنان بين أخذ وردّ

    انسحاب إسرائيل من لبنان بين أخذ وردّ

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • سوريا برئاسة الشرع

    سوريا برئاسة الشرع

  • مؤتمر ميونيخ للأمن.. توتر أمريكي أوروبي

    مؤتمر ميونيخ للأمن.. توتر أمريكي أوروبي

  • كريستيانو رونالدو لن يسافر إلى إيران

    كريستيانو رونالدو لن يسافر إلى إيران

  • اللحظات الأولى لوصول الأسرى الفلسطينيين إلى رام الله

    اللحظات الأولى لوصول الأسرى الفلسطينيين إلى رام الله

من الرابح ومن الخاسر في قمة وارسو؟

كتب القائد السابق لقوات الناتو جيمس ستافريديس الذي يعمل عميدا لكلية Fletcher School of Law and Diplomacy في جامعة تافتس الأمريكية مقالا بالعنوان خصيصا، لمجلة  Foreign Policy.

من الرابح ومن الخاسر في قمة وارسو؟

وقال الجنرال في مقالته إنه يوجد دائما في قمم الناتو "الفائزون والخاسرون"  وكذلك كانت قمة وارسو الأخيرة للحلف.

ويرى المؤلف أن نتائج قمة وارسو لم ترض لا أولئك الذين يدعون إلى مزيد الجرأة من قبل الناتو ولا معارضي هذا الإقبال والحزم ومن بينهم على سبيل المثال الرئيس فلاديمير بوتين.

وأعرب الجنرال عن اعتقاده بأن أكثر الرابحين كانت دول شرق أوروبا الأعضاء في الناتو التي طالما انتقدت الحلف لعدم بذل الجهود الكافية لضمان أمنها.وقالت المقالة:" والآن، سيتم نشر في كل من إستونيا ولاتفيا وليتوانيا وبولندا بشكل دائم كتيبة متكاملة متعددة الجنسيات تضم ألف عسكري من دول الناتو ومن بينها الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة وألمانيا وكندا، وهذا العدد طبعا لايكفي للتصدي لأي اجتياح روسي شامل ولكن سيعزز مع القوات الإضافية الردع إلى حد كبير".

ونوه ستافريديس بأن جمهورية الجبل الأسود كانت من أكبر الفائزين في القمة. طبعا دعوتها إلى الحلف "غير مهمة من الناحية العسكرية، ولكنها هامة كإشارة سياسية رئيسة تدل على أن الناتو يبقى وفيا لسياسة الأبواب المفتوحة التي انتهجها ".

ومن الرابحين كانت أيضا أفغانستان إذ في المستقبل المنظور ستبقى هناك قوات حلف شمال الأطلسي. وستواصل دول الحلف تمويل قوات الأمن الوطنية الأفغانية.

ومن بين كبار الرابحين أيضا كانت الصناعات الدفاعية الأوروبية لأن دول الناتو وافقت على رفع وزيادة إنفاقها الدفاعي بنسبة تصل إلى 2% من الناتج الإجمالي الداخلي.

وتضم قائمة الخاسرين حسب رأي الكاتب، روسيا "لأن الناتو أكد على تمسكه بوحدته فيما تسعى روسيا لإضعافه" وأيضا أوكرانيا وجورجيا الراغبتين بالانضمام إلى الناتو ولكن قمة وارسو لم تعط أي إشارة أوبارقة أمل لهما بقرب هذا الموعد.

وخسرت من قمة وارسو كذلك حسب اعتقاد ستافريديس " الدولة الإسلامية" لأن الناتو يخطط لاستخدام المزيد من طائرات  "أواكس" وهناك تفكير في تدريب قوات الأمن العراقية. "ومن الواضح أن الناتو سيتدخل أكثر فاكثر بشكل مباشر في القتال في العراق وسوريا، وهو ما يعني بداية الأخبار السيئة بالنسبة لـ "داعش".

وأخيرا خسرت ألمانيا أيضا. وقال ستافريديس: "أكثر من 80٪ من الألمان يدعون لتحسين العلاقات مع روسيا، وكثير من السياسيين الألمان يعارضون بقوة تعزيز تواجد قوات الحلف عند الحدود الروسية" . ويرى الكاتب أن ألمانيا غير راضية عن نهج الحلف الحالي وعن الناتو بشكل إجمالي.

المصدر:  inopressa.ru

 

التعليقات

فون دير لاين: تصريحات واشنطن الأخيرة أثارت ارتباك الكثيرين في أوروبا

"درة أملاك ترامب".. جونسون يقدم اقتراحا غريبا للرئيس الأمريكي بشأن تهجير غزة بعيدا عن مصر والأردن

موسكو: الضربة الأوكرانية لمحطة تشيرنوبيل النووية هي استفزاز قبل مؤتمر ميونيخ للأمن