Stories
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
رومانيا تعيد فتح تحقيق جنائي بتهريب أوكرانيا أسلحة عبر موانئها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية تفيد بتدمير 48 مسيرة جوية معادية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: تحرير بلدة في دونيتسك وإصابة مطارات وموانئ ومواقع طاقة أوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"روستيخ": "سو-35 إس"سجلت أعلى عدد من الأهداف المدمَّرة خلال العملية العسكرية الخاصة (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الغارديان تزيح اللثام عن صعوبات واجهتها القوات الأوكرانية بعد هجومها على مقاطعة كورسك
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
90 دقيقة
RT STORIES
"سر عائلي مؤجل".. ما هو سر رونالدو الذي يرفض الإفصاح عنه لكريستيانو جونيور؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رغم غيابه عن "أنفليد".. سلوت يكشف آخر تطورات أزمته مع محمد صلاح (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
ميروشنيك: نظام كييف لا يمكنه "إطعام" جيش قوامه 800 ألف عسكري
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الكرملين: المفاوضات حول أوكرانيا يجب أن تجري وراء أبواب مغلقة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ويتكر يحدد قضايا الخلاف في التسوية الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ويتاكر: التوصل إلى تسوية في أوكرانيا أمر ممكن خلال التسعين يوما القادمة
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
فيديوهات الذكاء الاصطناعي
RT STORIES
الذكاء الاصطناعي يحرك عناصر لوحتين لفنانتين كويتيتين (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تحالف على متن الشبح.. نتنياهو وترامب في مهمة افتراضية! (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سيمونيان تهنئ زاخاروفا بـ"أغنية" من ماكرون، ترامب، فون دير لاين وغيرهم! (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بالذكاء الاصطناعي.. طيران الإمارات تدهش الجمهور بزلاجة سانتا "A380"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
راقصة وعازف ورابر: وجوه السياسة اللبنانية كما لم ترها من قبل.. وما علاقة الأسد؟ (فيديوهات)
#اسأل_أكثر #Question_More
فيديوهات الذكاء الاصطناعي
-
كأس أمم إفريقيا 2025
RT STORIES
المغرب ضد مالي في كأس إفريقيا.. الموعد والقنوات الناقلة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تقارير: مبابي يسافر إلى المغرب لدعم منتخب عربي في كأس الأمم الإفريقية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تصرف المهاجم الجزائري بونجاح مع زميله محرز بعد الفوز على السودان يثير جدلا واسعا (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مواجهات "كسر العظم" وحسم التأهل.. مواعيد أبرز مباريات الجولة الثانية لكأس أمم إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ضمت 4 لاعبين عرب.. التشكيلة المثالية للجولة الأولى من كأس أمم إفريقيا 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تعديل واحد.. حسام حسن يستقر على تشكيلة منتخب مصر الأساسية لمواجهة جنوب إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
منتخب مصر يتلقى أخبارا سارة عشية مواجهة جنوب إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هل كان القرار عاطفيا أم استراتيجيا؟.. لوكا زيدان يكشف سر انضمامه للجزائر وموقف والده
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المصري مصطفى محمد يظهر ضمن تشكيلة منتخب السودان في مواجهة الجزائر.. ما القصة؟ (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كوت ديفوار تستهل حملة الدفاع عن لقبها في أمم إفريقيا بفوز صعب على موزمبيق (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
محرز يقود الجزائر لتحقيق فوز كبير على السودان (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تحت أنظار زين الدين زيدان.. لوكا زيدان ينقذ الجزائر من هدف محقق أمام السودان (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
محرز يسجل أحد أسرع الأهداف في تاريخ كأس الأمم الإفريقية (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الموعد والقنوات الناقلة لمواجهة الجزائر ضد السودان
#اسأل_أكثر #Question_More
كأس أمم إفريقيا 2025
-
فيديوهات
RT STORIES
الجيش الروسي يتسلم دفعة جديدة من مقاتلات "سو-30 إس"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قاذفات روسية استراتيجية تنفذ طلعة جوية فوق مياه بحر بارنتس وبحر النرويج
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الضفة الغربية.. قوات الجيش الإسرائيلي تقتحم بعض المدن الفلسطينية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الصين.. إنقاذ 3 غزلان من نهر متجمد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روسيا.. جهاز الأمن الفيدرالي يحبط خطة إرهابية في مقاطعة كالوغا
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
عام على "عاصفة الحزم".. اليمن يغرق في الفوضى
مر عام على بدء التحالف عملياته العسكرية في اليمن. لكن الحرب، التي لم تتمكن من إنزال الهزيمة بالحوثيين والرئيس السابق، ساهمت في جعل البلاد غارقة في الفوضى والجوع.
ففي شهر مارس/ آذار من العام الماضي، ومن دون أي مقدمات، أعلنت السعودية بدء عمليات "عاصفة الحزم" لإعادة الشرعية إلى اليمن، بناء على طلب الرئيس عبد ربه منصور هادي، ولمنع استكمال سيطرة الحوثيين وقوات الرئيس السابق "حلفاء إيران" على مناطق البلاد كافة، بعد أن وصل هؤلاء إلى مشارف حضرموت في الشرق. وشنت مقاتلات التحالف عشرات الألوف من الغارات، وتم إغلاق المجال الجوي والبحري والبري خلال دقائق.
واليوم، وقد وصلت المعارك إلى مشارف صنعاء، يمكن القول إن التحالف تمكن من انتزاع مساحات واسعة من الأراضي من قبضة "أنصار الله" والرئيس السابق علي عبد الله صالح، وإنه دمر جزءا كبيرا من ترسانة أسلحتهم، لكنه أيضا دمر مدارس وطرقات ومستشفيات.
أما الحوثيون وأنصار صالح، فشاركوا في قتل أكثر من ستة آلاف مدني، وتجويع أكثر من خمسة عشر مليونا، وتشريد أكثر من مليون شخص، وحرمان ربع مليون طفل من التعليم في محافظة تعز وحدها.
وصحيح أن قوات التحالف استعادت عدن ولحج ومأرب والجوف وشبوة والضالع من قبضة الحوثيين وصالح، بيد أن نظام الرئيس هادي فشل في السيطرة على الأوضاع الأمنية في المناطق المحررة، التي باتت مسرحا للعمليات الإرهابية لتنظيمي "داعش" و"القاعدة"، كما فشل في توفير احتياجات الناس المعيشية، وإيجاد مدينة آمنة تعود الحكومة للعمل منها، ويؤوي فيها الفارين من قمع الحوثيين وصالح في المحافظات، التي ما زالت تحت قبضتهم.
وإذا كان التحالف بقيادة السعودية قد أدرك متأخرا عجزه عن إنزال الهزيمة بالحوثيين وصالح بشكل كامل، وأن قوتهم فاقت التقديرات عند بدء العمليات العسكرية، فإنه اليوم لا يزال مصمما على أن يقبل هؤلاء بتنفيذ كامل وغير مشروط لقرار مجلس الأمن الدولي 2216، الذي يلزمهم بالانسحاب من المدن، وتسليم الأسلحة المنهوبة من مخازن الجيش؛ كما أن التحالف يدفع باتجاه حرب أهلية طويلة الأمد عبر تدريب وتجنيد وضم عشرات الألوف إلى صفوف القوات الحكومية، وسحب معظم قواته من الجبهات بعد تأمين الشريط الساحلي، والعمل على حماية الحدود السعودية من الهجمات المتواصلة.
وبعد عام على بدء "عاصفة الحزم"، يغرق اليمن، الذين كان يوما ما "سعيدا" في الفوضى؛ حيث يسيطر "القاعدة" على ساحل محافظة حضرموت، وأجزاء واسعة من محافظة شبوة ومحافظة أبين، وهو حاضر بقوة في محافظات عدن ولحج والبيضاء، وينشط في تعز. وأصبحت مدينة عدن، التي اختيرت عاصمةً موقتة للبلاد، ساحة للاغتيالات اليومية؛ فيما يزداد الحديث عن فساد المسؤولين، وتتنامى تجارة الأسلحة، وتتسع مساحة الفقر، ويزداد القمع؛ حيث تعج السجون بأكثر من ثمانية آلاف شخص من مناهضي الحوثيين وصالح.
وإذا كانت دول التحالف قد اقتنعت بصعوبة الحسم العسكري أو استحالته، فإنها فشلت حتى اليوم في جعل الحكومة المعترف بها دوليا تقدم نموذجا، يمكن الركون إليه في إدارة المحافظات، التي انتُزعت من تحالف الحوثيين وصالح. كما فشلت في التعامل مع الملف الإنساني؛ إذ يوجد في الأرياف الملايين من الجوعى، الذين هجروا المدن هربا من الحرب. فيما يتسابق المسؤولون اليمنيون، المقيمون في الرياض، على توزيع المناصب على المقربين منهم؛ حيث أصبح أبناء عدد من الوزراء مديرين لمكاتب آبائهم، وأضحت الخشية من فقدان الامتيازات المالية، التي يتمتع بها هؤلاء، سببا رئيسا في جعلهم يعارضون وقف القتال، أو العودة إلى الداخل.
ولأن تجارب الأمم المتحدة في مباحثات السلام لا تبعث على الاطمئنان، فإن اليمنيين يراهنون على المخاوف الدولية من تنامي التنظيمات الإرهابية في أن تعجل في استئناف المباحثات للحل السياسي، ويتكئون في آمالهم على التطورات الحاصلة في الملف السوري، وتصريحات وزيري الخارجية الروسي سيرغي لافروف والأمريكي جون كيري، اللذين اتفقا على مواصلة التعاون بشأن حل الأزمة اليمنية.
وفي ظل تعثر الجهود الدبلوماسية للمبعوث الدولي الخاص باليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، يدفع المدنيون في تعز وغيرها ثمن الحرب؛ فيما العالم يتفرج غير آبه بمأساة اليمنيين، الذين وقعوا بين فكي كماشة القبضة الأمنية والفساد وتدمير مؤسسات الدولة في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين وصالح والذين يصرون على القتال، وفشل الجانب الحكومي وفساده في المناطق المحررة.
محمد الأحمد
التعليقات