مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

52 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أستراليا.. إطلاق نار خلال احتفال يهودي في سيدني

    أستراليا.. إطلاق نار خلال احتفال يهودي في سيدني

  • سيدني.. أحد المارة يتمكن من تحييد مسلح على شاطئ بوندي

    سيدني.. أحد المارة يتمكن من تحييد مسلح على شاطئ بوندي

"انتحارية سان دوني" كانت تحت المراقبة في قضية مخدرات

الأمن الفرنسي راقب "انتحارية سان دوني" قبل فترة طويلة من هجمات باريس، لكنه لم يكن على علم بصلة القرابة بينها وبين عبد الحميد أباعوض الذي كان على قائمة أخطر الإرهابيين المطلوبين.

"انتحارية سان دوني" كانت تحت المراقبة في قضية مخدرات

ونقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مصادر فرنسية قريبة من التحقيق أن الاستخبارات تنصتت على هاتف حسناء آية بولحسن، وهي أبنة خالة أباعوض، في إطار قضية منفصلة تماما كانت تتعلق بتهريب المخدرات، ولم تكشف عن صلة القرابة بين الاثنين إلا بعد وقوع هجمات باريس التي أسفرت عن مقتل 130 شخصا.

وأوضحت الصحيفة أن هذه المعلومات الحاسمة التي حصلت عليها الاستخبارات الفرنسية من السلطات المغربية، ساعدت المحققين في ملاحقة أباعوض وتحديد الشقة التي اختبأ فيها في سان دوني بضواحي باريس، حيث قتل هو وبولحسن وشخص ثالث، لم تتمكن السلطات من التعرف عليه حتى الآن، بعد معركة مع الشرطة استغرقت ساعتين يوم الأربعاء الماضي.

ونقلت "وول ستريت جورنال" عن مصادر فرنسية مطلعة قولها إن السلطات الفرنسية كانت تبحث عن أباعوض لفترة أشهر دون أن تدرك أنها تراقب في الوقت نفسه ابنة خالته التي قد تكون مساعدة له.

ونقلت الصحيفة عن مسؤول فرنسي قوله: "لا داعي للكذب على أنفسنا. إنه إخفاق فاضح".

ويأتي الكشف عن العيوب في عمل الاستخبارات الفرنسية بعد مرور 10 أشهر على هجمات شارلي إيبدو ومتجر كوشير في باريس وتفكيك الخلية الإرهابية في بلجيكا التي يعتقد أن أباعوض كان زعيما لها.

وأوضحت الصحيفة أن تعطل التعاون الاستخباراتي بين باريس والرباط يعود إلى عام 2014، عندما تعهدت هيئة التحقيق الفرنسية بالتحقيق في اتهامات وجهها نشطاء حقوقيون إلى السلطات المغربية إذ تحدثوا عن ممارسة أساليب تعذيب من قبل هيئات مغربية معنية بمكافحة الإرهاب. ونفت الرباط جميع الاتهامات، وردت بقطع جميع أنواع التعاون الأمني مع فرنسا.

وأكد مسؤولون فرنسيون أن زيارة الرئيس فرانسوا هولاند إلى المغرب منذ شهرين ساعدت كثيرا في تعزيز التعاون الأمني بين البلدين.

كما تشير نتائج التحقيق في هجمات باريس إلى إخفاقات أخرى من قبل الاستخبارات، إذ يبدو أنها تجاهلت معلومات قدمتها لها أنقرة بشأن دخول الفرنسيين عمر مصطفاوي وسامي عميمور بجانب رجل ثالث إلى الأراضي السورية قبل عام.

ونقلت الصحيفة عن مصادر قولها أن الاستخبارات الفرنسية كانت على علم بانتماء كلا الرجلين إلى التيار المتطرف، لكنها فشلت في دراسة الصلة بينهما، بالإضافة إلى عجزها عن مراقبة تحركاتهما. وفي نهاية المطاف تمكن مصطفاوي وعميمور من العودة إلى الأراضي الفرنسية دون أن تنتبه الاستخبارات إليهما.

المصدر: وول ستريت جورنال

التعليقات

قتل فيه جنود أمريكيون.. الخارجية السورية تدين الهجوم الإرهابي بالقرب من تدمر

السودان.. "الدعم السريع" ترد على ادعاءات الجيش باستهداف قواتها مقر الأمم المتحدة بمدينة كادقلي

الشرع يبعث ببرقية تعزية إلى ترامب

التعرف على المشتبه به في إطلاق النار بجامعة براون الأمريكية والكشف عن تفاصيل حياته (صورة)

ويتكوف: محادثات برلين حققت "تقدما كبيرا" في مناقشة خطة السلام

ضابط سابق في جيش "لحد" يكشف أسرار صفقات سرية بين إسرائيل وسوريا حول لبنان