وأوضح المصدر أن تمديد العقوبات التلقائي على جمهورية القرم ومدينة سيفاستوبول (الواقعة في شبه جزيرة القرم إلا أن لها وضعا خاصا في قوام روسيا) يأتي في إطار استراتيجية الاتحاد التي تقضي بعدم الاعتراف بانضمام القرم إلى روسيا.
وتنص تلك العقوبات على منع إقامة أي علاقات تجارية مع القرم وحظر كل الاستثمارات الأوروبية فيها، كما يرفض الاتحاد الأوروبي منح تأجيرات الدخول إلى منطقة شنغن لحاملي الجوازات الروسية من سكان القرم (ما يعني جميع سكان القرم تقريبا).
المصدر: تاس