بحوث العلماء عن هذه الأنواع الجديدة من المخلوقات أجريت بالقرب من "بويرتو ريكو" وجزر "فيرجن".
وبالرغم من أن المحيطات العالمية تغطي ثلثي مساحة سطح الأرض الكلية، إلا أن العلماء درسوا 5% فقط من عوالم ما تحت الماء في العالم حتى الآن، ولا يستطيعون تحديد المفاجآت التي يمكن أن تصادف البشر في المرات القادمة.
المصدر: سبوتنيك نيوز