مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

38 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

    أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

جنيف يمني.. من دون شروط

مع اقتراب نهاية الشهر الثالث من المعارك الضارية ودك أرض اليمن بأطنان من البارود.. يبدو أن أطراف النزاع باتت شبه جاهزة لنقل المعركة إلى طاولة مستديرة.

تحميل الفيديو

وأعلنت الأطراف اليمنية موافقتها على عقد لقاء يجمعها في جنيف منتصف هذا الشهر.. واللافت أن الفرقاء تخلوا عن شروطهم التي تمسكوا بها إلى أمد قريب.

وللتذكير وضعت حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي مطالب عدة أبرزها:-

1- انسحاب الحوثيين من المناطق التي استولوا عليها.

2- إلقاء السلاح وإعادة ما تم أخذه من ثكن الجيش اليمني.

3- أن يتم الحوار على أساس قرار مجلس الأمن وقرارات الحوار الوطني في اليمن، الذي نص على إقامة دولة اتحادية وأيضا على أساس قرارات المؤتمر الذي عقد في الرياض بغياب الحوثيين.

مطالب حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي / RT

أما شروط الحوثيين، فمنها:-

1- وقف ما يصفونه بالعدوان الذي تقوده الرياض.

2- عدم عودة هادي إلى اليمن.

3- إجراء انتخابات بإشراف دولي.

شروط الحوثيين / RT

شروط يبدو أن الحوثيين تخطوها بعد تفاوض أمريكي معهم في العاصمة العمانية مسقط، فيما يرى مراقبون أن هناك مجموعة من الأسباب التي دفعت الأطراف اليمنية للذهاب إلى جنيف وإسقاط الشروط المتبادلة.. ومنها:-

- التدخل الأمريكي في الملف.

- ما يصفه البعض بمأزق السعودية وعدم قدرتها على إنجاز مهمتها المعلنة.

- وأخيرا العامل الإقليمي، الذي يضع السعودية وحلفاءها في مواجهة طهران، وقناعة الطرفين بأن الحرب يجب ألا تمتد من الوكلاء إلى اللاعبين الكبار في المنطقة.

التدخل الخارجي في الأزمة يربك الحل / RT

ويتفاعل الشارع اليمني بأمل كبير مع جنيف هذه المرة، بالرغم من أن متابعين يرون أن هذه المفاوضات لن تتمكن من رأب الصدع الذي هز يمنا كان سعيدا.

المصدر: RT

التعليقات

باريس تدعو لعدم رسم "خطوط حمراء" في دعم أوكرانيا

بعد التهديدات الإسرائيلية.. قرارت لجامعة الدول العربية دعما للعراق

فيليبو: تصريحات بارو بشأن السماح لكييف باستخدام صواريخ فرنسية لضرب روسيا "نباح كلاب وخيانة لفرنسا"