وجاء في بيان نشره قصر الإليزيه بعد اجتماع لمجلس الأمن الفرنسي الأربعاء 11 مارس/آذار أن غالبية المجندين العسكريين ما زالوا في حالة تأهب لدعم الوحدات التابعة لوزارة الداخلية في حراستها للمؤسسات الدينية، وأن الرئيس الفرنسي أصدر تعليماته لاتخاذ التدابير اللازمة كي تتمكن القوات العسكرية من تنفيذ المهام المحددة لها.
وتأتي هذه التدابير بعد هجمات باريس بداية يناير/كانون الثاني التي أسفرت عن مقتل 17 شخصا.
المصدر: RT + "نوفوستي"