بدا الكلب في هذا الفيديو طعما لطيفا وجاذبا للفتيات، اللواتي لم يترددن بالاقتراب منه وهو بين يدي الشاب، ورحن يربتن عليه برقة ويتحدثن معه بنبرة صوت ربما يحسد كثير من الشبان الكلب عليها.
وعلى الرغم من أن هدف الشاب كان واضحا منذ البداية إلا أن الفتيات انسقن وراء هذه الحيلة، ولم يتردد بعضهن بإعطاء أرقام هواتفهن للشاب، على أن يستمر التواصل.. مع الكلب بالطبع.
وبأي حال من الأحوال يبدو أن الكلب كان هو الفائز الأكبر في هذه اللعبة، إذ أنه حظي بجرعة كبيرة من اللمسات الأنثوية الرقيقة، ما قد يعني أنه هو الذي استغل الشاب وليس العكس.
المصدر: RT + "يوتيوب"