نجاح العلماء في هذا العمل يسمح بحماية النباتات في فترة الجفاف، لأن إعادة برمجة الجينات يساعدها في مقاومة الجفاف، حيث يبطئ نموها ويقلل من استهلاكها للماء ويقلل من تبخره من سطح اوراقها.
بمساعدة هذه التغيرات أصبحت الشفرة الوراثية للمستقبلات تتفاعل بنشاط مع رشها بمادة المانديبروباميد " Mandipropamid" التي تحميها من مرض اللفحة المتأخرة " Phytophthora".
يؤكد العلماء ان هذه هي أول تجربة ناجحة في هذا المجال، حيث أجريت التغيرات على جينات نباتات الطماطم والأرابيدوبسيس " Arabidopsis" الذي يعتبر نموذجا لإجراء التجارب البيولوجية والوراثية.
المصدر: RT+ نوفوستي