وجاء في بيان المشروع الذي وجهه الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى الكونغرس، الاثنين 2 فبراير/شباط، أن "وزارة الدفاع الأمريكية طلبت رصد 51 مليار دولار لإجراء عمليات في الخارج"، وهذا أقل مما كان عليه في عام 2015 بنسبة 21 بالمئة.
وحسب المشروع، ستنفق هذه الأموال "لمحاربة المجموعات الإرهابية، مثل تنظيم "الدولة الإسلامية"، بالإضافة إلى ضمان نقل السيطرة (على الأمن) في أفغانستان للقوات المحلية".
وجاء في البند الأخير من الوثيقة أن "الولايات المتحدة تعتزم التعاون مع حلفائها في الحلف الأطلسي وشركاء أوروبيين آخرين بهدف توثيق الأمن الإقليمي وتطوير الاندماج الأوروبي الأطلسي من أجل ضمان ردع الاعتداء والضغوط التي تمارسها روسيا".
مراسلة قناة RT:
تعليق المحلل السياسي مختار كامل من واشنطن:
المصدر: RT + وكالات