مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

70 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • إسرائيل تغزو لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

بلدة عدرا العمالية في سورية.. معاناة يرويها ناجون

لا تزال قوات من الجيش السوري تحيط ببلدة عدرا العمالية في ريف دمشق التي سيطر عليها مسلحو المعارضة في ديسمبر الماضي، وذلك بعد أن قتلوا العشرات من سكانها وجعلوا من الآخرين دروعا بشرية

بلدة عدرا العمالية في سورية.. معاناة يرويها ناجون

 

إنها الضاحية الشمالية الشرقية للعاصمة دمشق، بلدة عدرا العمالية مجددا.. أسئلة كثيرة تدور حول ما يجري هناك، خلف هذه الأبنية وهذه الشوارع التي لا يسمع فيها سوى أزيز الرصاص، ومن خلالها لا ترشح سوى روايات ناجين حالفهم الحظ، تارة بمجهود شخصي، وتارة أخرى بجهود بذلتها وحدات الجيش السوري.

روايات للوهلة الأولى تبدو وكأنها من وحي الخيال، طرق موت متعددة، وحالات استهداف للإنسانية من دون تمييز للعمر أو الجنس. هكذا هي القصص التي أوردها أصحابها الذين فروا من البلدة المنكوبة، وأقاموا لأفراد أسرهم الذين قضوا مجالس عزاء، لا تشفي غليلهم، عقب ما مر بهم.

وتقف المنظمات الأممية والإنسانية  عاجزة عن دخول البلدة لتسجيل ما يحدث، وتشير مصادر عسكرية الى أن المجموعات المسلحة في البلدة تمنع دخول هذه المنظمات، وذلك في وقت يبقى فيه الجيش السوري في محيطها، لأن أي تقدم سوف يعني تهديدا للمسلحين بحق الأهالي في الداخل، وفق هذه المصادر.

المزيد في تقريرنا المصور

 

كما يمكنكم متابعة بقية تقاريرنا عن بلدة عدرا السورية على قناتنا وموقعنا الالكتروني غدا الاثنين وبعد غد الثلاثاء

التعليقات

تايوان تعلن انتهاء التحقيقات حول أجهزة البيجر المنفجرة في لبنان وتكشف النتيجة

جونسون يكشف شرط إرسال بريطانيا قواتها إلى أوكرانيا

رويترز نقلا عن مصدر أوكراني: المزاج قاتم في كييف والأشهر الأربعة القادمة حاسمة في الأزمة مع روسيا

وزارة الخارجية الروسية تعلق على تصويت الغرب ضد قرار روسي حول النازية في الأمم المتحدة

مستشار سابق لترامب: أموالنا المخصصة لكييف نفدت ولتدفع أوروبا "الحريصة" من جيبها