مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

61 خبر
  • 90 دقيقة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

خلافات جديدة تبرز مع بداية مرحلة جديدة من الحوار اليمني

المرحلة الأولى من أعمال مؤتمر الحوار اليمني التي استمرت ثلاثة أشهر انتهت، لكن من دون الاتفاق على حل لأي من القضايا الخلافية الرئيسية، خاصة ما يتعلق بشكل الدولة وموقع الدين فيها. ومع بداية المرحلة الثانية التي ستنتهي في منتصف سبتمبر/أيلول القادم، برزت خلافات جديدة بين المشاركين في الحوار.

تحميل الفيديو

المرحلة الأولى من أعمال مؤتمر الحوار اليمني التي استمرت ثلاثة أشهر انتهت، لكن من دون الاتفاق على حل لأي من القضايا الخلافية الرئيسية، خاصة ما يتعلق بشكل الدولة وموقع الدين فيها.

ومع بداية المرحلة الثانية التي ستنتهي في منتصف سبتمبر/أيلول القادم، برزت خلافات جديدة بين المشاركين في الحوار، وتمت إعادة توزيع التحالفات بين مختلف القوى، حيث أصبحت التيارات الدينية في موقع مواجهة مع بقية القوى السياسية، بما فيها الحراك الجنوبي. وأهم الخلافات التي ستحدد نجاح أو فشل مؤتمر الحوار تركزت أولا في شكل الدولة بعد إقرار جميع القوى السياسية بفشل الدولة المركزية. في هذا الجانب، الحراك الجنوبي يطالب بالانفصال عن الشمال خلال 3 أعوام وتحت إشراف دولي.

أما الحزب الاشتراكي ومعه جماعة الحوثي، فيطالبون بدولة اتحادية يكون الجنوب فيها إقليما واحدا تخصص له نصف مواقع السلطة المركزية.

بدوره، قرر حزب الإصلاح والسلفيون والقوى القبلية رفض هذا المطلب والاستعاضة عنه بفكرة دولة لا مركزية فيما يخص الجوانب المالية والإدارية فقط. ويدعم حزب الرئيس السابق(علي عبد الله صالح) ومعه التنظيم الناصري اقتراح دولة فيدرالية متعددة الأقاليم، لكنهما يرفضان أن يكون الجنوب إقليما واحدا، وذلك خشية تغذية النزعة الانفصالية المتنامية لدى السكان.

 نقطة الخلاف الثانية تتركز في موقع الدين في دستور الدولة الجديدة. سنجد هنا أن معظم القوى تـتـفق في هذه القضية في مواجهة الإسلام السياسي.

وهنا يوجد تأييد من قبل الحراك الجنوبي والحزب الاشتراكي ومعهم جماعة الحوثي، إلى جانب الناصريين وحزب المؤتمر الشعبي العام حزب الرئيس السابق علي عبدالله صالح،تأييد لفكرة أن يكون الإسلام مصدرا رئيسا للتشريع وليس مصدرا وحيدا، في حين يرفض حزب الإصلاح والسلفيون والقوى القبلية هذا المقترح ويطالبون بأن يكون الإسلام المصدر الوحيد للتشريع وأن يكون الاسلام دين الدولة. وهؤلاء هددوا بالدخول في مواجهة مع أعضاء المؤتمر، إن اقتضت الحاجة.

هذه الخلافات يمتلك الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي ومعه قادة الأحزاب حق حسمها وفقا للنظام الداخلي لمؤتمر الحوار، الذي أعطى لرئاسة المؤتمر ولجنة التوافق حق حسم أي خلافات ،من دون العودة لأعضاء مؤتمر الحوار.

المزيد في التقرير المصور

التعليقات

السيسي سيلتقي ترامب لبحث تعديل معاهدة السلام مع إسرائيل وطلب تدخل عاجل لحل الخلاف مع إثيوبيا

مظلوم عبدي: هدف الثورة السورية هو الحرية وسقوط النظام كان المرحلة الأولى

ارتفاع وتيرة التنسيق العسكري بين دمشق وأنقرة على وقع الحديث عن عمل عسكري وشيك ضد "قسد"

الجيش الروسي يستهدف مواقع للصناعة العسكرية والطاقة في أوكرانيا بصواريخ "كينجال"

أول تعليق لـ"حماس" على مقتل الرجل الثاني بجناحها العسكري بغارة إسرائيلية غربي غزة

زاهي حواس يرد على وسيم السيسي: لا يوجد وادي ملوك ثان وبردية الفاتيكان اخترعها ساحر مصري

أحمد السقا يقتحم أزمة محمد صلاح مع ليفربول ويوجه رسائل نارية (فيديو)

ضابط سابق في جيش "لحد" يكشف أسرار صفقات سرية بين إسرائيل وسوريا حول لبنان

زاخاروفا ترد على التوصيات الأوروبية بتجنب الدبلوماسيين الروس

سوريا.. "نيويورك تايمز" تطرح أحد أكبر التحديات التي تواجهها حكومة الشرع

"مهندس خطة "جدار أريحا".. إسرائيل تعلن اغتيال قيادي عسكري بارز في حماس بغزة

إعلامي شهير يتحدث عن انزعاج إسرائيلي من تنامي القوة العسكرية المصرية

الجيش الإسرائيلي ينشر فيديو اغتيال الرجل الثاني بالجناح العسكري لحماس (فيديو)