بعد سيطرتها على مطار الضبعة، تقدمت وحدات الجيش السوري في الريف الشمالي من مدينة القصير لتستعيد قرى عرجون والبراك ومناطق أخرى.
وكانت المعارك سريعة تراجع فيها مسلحو المعارضة باتجاه قرية البويضة.
ويكاد يكون الحديث عن المجموعات المسلحة مختصرا ومتشابها في كل الأنحاء التي يدخلونها. فمن الترهيب ومهاجمة المدنيين وطردهم، إلى تحويل البيوت إلى أوكار وربطها بخنادق وأنفاق مع زرع العبوات والألغام. والاستيلاء على الممتلكات الخاصة والمرافق العامة وتخريبها.
المزيد من التفاصيل في تقريرنا المصور