Stories
-
فيديوهات الذكاء الاصطناعي
RT STORIES
ماسك ينشر مقطع فيديو يظهر "سانتا كلوز يمتطي ديناصورا"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الذكاء الاصطناعي يحرك عناصر لوحتين لفنانتين كويتيتين (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تحالف على متن الشبح.. نتنياهو وترامب في مهمة افتراضية! (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سيمونيان تهنئ زاخاروفا بـ"أغنية" من ماكرون، ترامب، فون دير لاين وغيرهم! (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بالذكاء الاصطناعي.. طيران الإمارات تدهش الجمهور بزلاجة سانتا "A380"
#اسأل_أكثر #Question_More
فيديوهات الذكاء الاصطناعي
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
زاخاروفا: خلال المفاوضات مع واشنطن حول أوكرانيا يتم التركيز على تحقيق نتائج
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زيلينسكي يعلن عزمه مناقشة "القضايا الحساسة" مع ترامب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"أكسيوس": زيلينسكي يلتقي ترامب الأحد المقبل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الكرملين يكشف عن اتصالات روسية أمريكية حول أوكرانيا بعد محادثات دميترييف في ميامي
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
كأس أمم إفريقيا 2025
RT STORIES
بعد هز شباك جنوب إفريقيا.. كم هدفا يفصل صلاح عن انتزاع صدارة هدافي مصر من حسام حسن؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صلاح يهدي مصر "المنقوصة" فوزا شاقا على جنوب إفريقيا وتأهلا مبكرا إلى ثمن نهائي كأس إفريقيا (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هدف وطرد.. نهاية شوط أول درامية بين مصر وجنوب إفريقيا (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لماذا يسمح للجماهير بدخول ملاعب مباريات كأس أمم إفريقيا 2025 مجانا بعد الدقيقة 20؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
حسام حسن يتلقى دفعة قوية قبل مواجهة جنوب إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مجموعة مصر.. أنغولا تسقط في كمين زيمبابوي (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تشكيلة منتخب مصر الأساسية لمواجهة جنوب إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الليلة.. منتخب مصر يصارع جنوب إفريقيا على صدارة المجموعة الثانية.. الموعد والقنوات الناقلة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المغرب ضد مالي في كأس إفريقيا.. الموعد والقنوات الناقلة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تقارير: مبابي يسافر إلى المغرب لدعم منتخب عربي في كأس الأمم الإفريقية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تصرف المهاجم الجزائري بونجاح مع زميله محرز بعد الفوز على السودان يثير جدلا واسعا (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مواجهات "كسر العظم" وحسم التأهل.. مواعيد أبرز مباريات الجولة الثانية لكأس أمم إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ضمت 4 لاعبين عرب.. التشكيلة المثالية للجولة الأولى من كأس أمم إفريقيا 2025
#اسأل_أكثر #Question_More
كأس أمم إفريقيا 2025
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
الجيش الروسي يسقط 24 مسيرة جوية معادية فوق القرم والبحر الأسود خلال 4 ساعات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سياسي أوروبي يدعو لإرسال عسكريين من دول الاتحاد الأوروبي إلى أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
7 ضربات مكثفة وجماعية و8 بلدات محررة.. الدفاع الروسية تكشف حصاد الأسبوع للعملية الخاصة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لأول مرة.. درون مقاتل روسي يدمر مروحية حربية أوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: أسقطنا 77 مسيرة أوكرانية خلال الليلة الماضية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رومانيا تعيد فتح تحقيق جنائي بتهريب أوكرانيا أسلحة عبر موانئها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية تفيد بتدمير 48 مسيرة جوية معادية
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
90 دقيقة
RT STORIES
في ظل تواجده بالمغرب.. محمد صلاح يحتفل بالكريسماس بطريقة خاصة (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لغز جورجينا.. لماذا يحمل حراس شريكة رونالدو مصابيح قوية نهارا؟ (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
اجتماع حاسم يمهد لانتقال نجم برشلونة إلى الدوري السعودي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أحدث ظهور لجيك بول بعد خسارته بالضربة القاضية وكسر فكه أمام جوشوا (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ناد أوروبي يتحرك رسميا لضم محمد صلاح.. و"الفرعون المصري" يحسم أمره
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
فيديوهات
RT STORIES
سوريا.. آثار دمار في مسجد "الإمام علي" نتيجة التفجير بمدينة حمص
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
النرويج.. لقطات ساحرة للشفق القطبي
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
هل يكره العرب الفلسطينيين؟
يبدو ان السؤال قاسٍ بعض الشئ انطلاقاً من ان العرب يعربون دوماً عن تأييدهم المطلق للفلسطينيين...وما ان يصادف ان عربي فلسطينياً، ولو في بار، حتى يبدأ بالحديث عن المسجد الأفصى وفلسطين "القطعة الغالية من الوطن العربي"...وكأن الأرض العربية تُصنف الى فئات بعضها 5 نجوم وبعضها الآخر made in china... ...مما يولد انطباعاً وكأن العربي المسكين مطالب بالتعبير عن حبه لفلسطين حتى أصبح هذا "الحب" يشكل عبئاً على كاهله ويعرقل كاحله...الأمر الذي يجعل صيغة السؤال غير صحيحة ويستوجب تعديلها الى .. لماذا يكره العرب الفلسطينيين ؟
يبدو ان السؤال قاسٍ بعض الشئ انطلاقاً من ان العرب يعربون دوماً عن تأييدهم المطلق للفلسطينيين...وما ان يصادف ان عربي فلسطينياً، ولو في بار، حتى يبدأ بالحديث عن المسجد الأفصى وفلسطين "القطعة الغالية من الوطن العربي"...وكأن الأرض العربية تُصنف الى فئات بعضها 5 نجوم وبعضها الآخر made in china... ...مما يولد انطباعاً وكأن العربي المسكين مطالب بالتعبير عن حبه لفلسطين حتى أصبح هذا "الحب" يشكل عبئاً على كاهله ويعرقل كاحله...الأمر الذي يجعل صيغة السؤال غير صحيحة ويستوجب تعديلها الى .. لماذا يكره العرب الفلسطينيين ؟
من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، حيث يمكن لأي شخص التعبير عن رأيه بحرية بدون خجل...يبدو ان علاقة العرب بالفلسطينيين تتجلى من خلال اتهام الفلسطيني بأنه باع أرضه...واللعب على وتر الخلاف الداخلي بالقول "حلوا مشاكلكم قبل ان تطلبوا مساعدتنا فلقد قدمنا لكم الكثير لكنكم لا تستحقون"...وكل ذلك من أجل اقناع الذات بأن العلة في الفلسطيني نفسه...فهو "خائن" و"حاقد" و"ناكر جميل"... و"وجوده في أي بلد نذير شؤم على هذا البلد وشعبه".
فالفلسطيني هو السبب في أحداث الأردن "أيلول الأسود"...وهو سبب الحرب الأهلية في لبنان...بالإضافة بالطبع الى ان الفلسطيني هو المسؤول الأول عن تسميم أطفال ليبيا بفيروس الإيدز وهو الذي فجر كنيسة "القديسين" في مصر... ...وكان طبيعياً ان يرى مصريون ان المجلس العسكري "باع مصر للفلسطينيين الخونة" كما في فيديو منتشر بعد الإعلان عن فوز محمد مرسي بالانتخابات الرئاسية... كما من الطبيعي ان تشير أصابع الاتهام الأولى في الأحداث المأساوية التي شهدتها مصر مؤخراً وراح ضحيتها 16 جندي مصري ... ليعبر مصريون "غاضبون" عن شعورهم بتمزيق الكوفية الفلسطينية.
يؤمن كثيرون...ان لم نقل غالبية العرب الساحقة... بأن كل ما سبق ذكره صحيح مئة بالمئة... لكن أخي العربي ربما يتناسى بعض التفاصيل غير المهمة أبداً...فلا بأس من التذكير بها... ... كما لا بأس من نسيانها مجدداً قبل الانتهاء من قراءة هذه المادة.
حين عارض الفلسطيني النظام في الأردن لم يكن ذلك بدافع "أردني - فلسطيني" كما يحلو للبعض ان ينقل الصورة...والدليل على ذلك الفلسطينيين في القيادة الأردنية والعكس... مما يعني ان الصدام كان بين نهجين أحدهما مقاوم...مع كل ما تحمله هذه الكلمة من معنى سلبي الآن بعد اقترانها بـ "حماس" و"حزب الله"...ونهج آخر فلنقل انه غير مقاوم لم يجد ما يعيب في التعاون والتنسيق مع "الشقيقة" إسرائيل.
أما في لبنان فاستطاعت أطراف ان تجند الورقة الفلسطينية لصالحها من أجل تحقيق أهدافها على حساب أطراف لبنانية أخرى...فيما وجد الفلسطيني في بعض اللبنانيين حليفاً طبيعياً من شأنه ان يسانده بشكل حقيقي من أجل العودة الى أرضه...في حين ان الفلسطيني كان مجرد "جوكر" أحرق نفسه بنفسه حين تحالف مع لبناني ضد آخر...ليتحمل في نهاية المطاف مسؤولية أحداث سبعينات القرن الماضي...التي كانت استنساخاً لأحداث الستينات من القرن الذي سبقه...حين لم يكن للفلسطيني فيها لا ناقة ولا جمل.
وفيما يتعلق بالأحداث التي تشهدها سيناء فالمتابع لعدد من وسائل الإعلام المصرية يستشف وكأن الأمن في شبه الجزيرة مستتب وانه لا وجود لجماعات إسلامية محلية مسلحة هناك...وانه ليس هناك مخطط إسرائيلي للانقضاض على سيناء في الوقت المناسب...وان الفلسطينيين وحدهم هم من يعبثون بأمن سيناء التي يسعى البعض الى تصويرها وكأنها إمارة موناكو حيث الأمن مستتب وكل "الزعران" القلائل أصلاً تحت السيطرة.
يبدو ان الأخ العربي وجد ضالته في منتديات الانترنت للتعبير عن علاقته بالفلسطيني... فأصبحت تعج بتعليقات عنه تصفه بـ "خائن باع أرضه" وحمل حقده على العرب المعلق في سلسلة المفتاح على الجانب الآخر من عنقه...ويحرص على ان يورثه (الحقد بالطبع وليس المفتاح) لأبنائه وأحفاده.
وبالطبع هذا أيضاً "صحيح" مع أهمية التنويه بأن الفلسطيني الذي باع أرضه وقبض ثمنها توجه بأمواله على الفور لبوتيكات باريس وروما حيث بدأ يبعثر أمواله شمالاً ويميناً في اقتناء آخر صيحات الموضة من الصفائح ليبني منها مخيمات راقية في بلدان اعتبرها الأقرب اليه... ...مع الإشارة الى ان الإسرائيليين كانوا على درجة عالية من "النزاهة" التي تجسدت بعدم المساس بالأراضي التي رفض الفلسطينيون بيعها...ولم يقيموا عليها منزلاً ولم يعبّدوا فيها شارعاً واحداً.
ومن التفاصيل غير المهمة أيضاً مساندة فلسطينيين لصدام حسين بعد احتلال قواته الكويت... ورأوا انه اذا كان البعض على استعداد للتحالف مع الشيطان من أجل تحقيق هذا الهدف فإن التحالف مع صدام أخف وطأة...لكنهم أخطأوا وسمحوا لزعيم آخر ما ميزه بعد النظر...ان يخدعهم...وهم لا يزالون يؤمنون ان الزعيم العراقي كان يخطط لتحرير فلسطين فعلاً... ...علماً انهم يمارسون السياسة حتى في غرف النوم...فبدا وكأنهم بتأييدهم لصدام إنما يعارضون حق الكويتي باستعادة أرضه والعودة لها... ...وكيف لفلسطيني ان يتبنى موقفاً كهذا وهو يعلم أكثر من غيره معنى ان تكون مشردأً من أرضك المحتلة !
وبالمحصلة النهائية نجح الفلسطيني في ان يتحول الى عامل مشترك يجمع بين الكويتيين والعراقيين على حد سواء...عامل كراهية طبعاً...حتى ان الفلسطيني كان مستهدفاً من الجانبين بعد التدخل الأمريكي لتحرير الكويت واحتلال العراق...أو لاحتلال الكويت وتحرير العراق...لا فرق.
يا شعب فلسطيني...هل لا يزال فيكم من ينادي بالعروبة ؟ ! ! !
ربما لو كنت من المعجبين بسياسة العقيد الليبي الراحل معمر القذافي لقلت "طز"...لكنني لن أتبنى سياسة "طز" لكي لا أتهم بأنني قليل الأدب...وسأكتفي بالقول بأن تذهب الأمة العربية في حال سبيلها...ومن كل قلبي أتمنى لكل عربي الخير والرفاهية لكن بعيداً عني... ...بمعنى الله يسعد ويبعد.
وبكل صدق...لو كان الأمر بيدي لأعفيت العربي من مسؤوليته تجاه فلسطين لأنه بكل بساطة ليست عليه أية التزامات تجاهها...دون الحاجة الى الافتراء على الفلسطينيين واتهامهم بكل صغيرة وكبيرة تحصل في العالم العربي...
ولوكانت علاقتي بالله مباشرة لطلبت منه ان يعيد كتابة التاريخ وان يجعل هذه الفلسطين جزيرة نائية كي لا تكون مسرحاً لأحداث توراتية وإنجيلية أو إسلامية جعلت منها أرض السلام على الورق فقط بينما تخط تاريخها على أرض الواقع دماء سالت وما تزال...وليس في الأفق ما يوحي بأنها ستتوقف يوماً ما...ولتذهب أقدم مدينة في التاريخ وأول وأول وأول الى الجحيم...هذا اذا كانت فلسطين طبعاً في نعيم... ...
إذاً...لماذا يكره العرب الفلسطينيين ؟ بكل بساطة لأن فلسطين أصبحت بالنسبة للعربي المرآة التي يرى فيها عجزه.
كان الفلسطيني ذات يوم الشماعة التي علق عليها الحاكم العربي كل حججه الواهية...والآن جاء دور المواطن العربي لكي يستغل هذه الشماعة ليخرج من دوامة فلسطين المملة... ...ويجب على الفلسطيني ان يفهم ان العربي يخدعه الآن بقوله لن نسالم مع إسرائيل...تماماً كما خدعه حين قال له سنحاربها.
...وضع الفلسطينيون ثقتهم بالعرب حتى انه ولاء بعضهم لأنظمة عربية كان على حساب انتمائهم لوطنهم...مما أدى الى نزاعات داخلية فيما بينهم لا يزالون يعانون تداعيتها... ...وتدريجياً تحول الفلسطيني من الرقم الصعب الى باليد واحد...وأخيراً الى صفر على الشمال... ...وينبغي لهذا الفلسطيني ان يقبل بأي شئ تقدمه إسرائيل والحصول على ما يمكن الحصول عليه عوضاً عن الانتظار على عتبة العرب...قبل ان يفاجأ ذات يوم بـ "شقيق" عربي يجلس في إحدى مقاهي القدس يتسامر مع شقيقه الإسرائيلي وهما يحتسيان القهوة التركية فيما يصدح صوت داليدا بأغنية هيني ما توف.
المواضيع المنشورة في موقع روسيا اليوم لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر إدارتي موقع وقناة "روسيا اليوم".
التعليقات