لا يخلد الفنان شيء أكثر من فنه. ولكن هناك من الفنانين من يترك مع إبداعه ثروة أخرى تكون شاهدا على حياته بعد رحيله. ومن بين تلك الشواهد بيت ـ متحف للمطرب والشاعر الروسي العظيم بولات أوكودجافا.
في في بلدة بيريديلكينو بضواحي موكو، وبجوار بيوت أخرى سكنها ويسكنها نخبة من الفنانين والشعراء والموسيقيين والكتاب الروس، يقع بيت ومتحف الشاعر والفنان الروسي المبدع بولات أكودجافا. إسم سطع في سماء الشعر الغنائي والشعبي الروسي في النصف الثاني من القرن العشرين، وما زالت كلماته وألحانه التي اقترنت بآلة الغيتار، تتردد في ألسنة الناس وتقلب في أذهانهم وقلوبهم ذكريات من الماضي القريب.
المزيد من التفاصيل في تقريرنا المصور