مخبز أبو العافية في يافا: تجربة صمود وكفاح
لم يبق من شواهد يافا العربية سوى جامع البحر الصامد. إلا أن هناك قصة نجاح جميلة تتمثل في مخبز أبو العافية الذي أسس عام1879. وإسم أبو العافية محفور في كل ركن من يافا، إلا أن هذه التجربة فريدة وقاسية.
لم يبق من شواهد يافا العربية سوى جامع البحر الصامد. إلا أن هناك قصة نجاح جميلة تتمثل في مخبز أبو العافية الذي أسس عام1879. وإسم أبو العافية محفور في كل ركن من يافا، إلا أن هذه التجربة فريدة وقاسية.
ورغم تهميش السكان العرب واغراقهم بآفات لا متناهية إلا أن رائحة مناقيش الزعتر العربي عند بوابة يافا الأولى بالقرب من دوار الساعة هو عبق من اطلال مهدمة يوقظ المكان مجددا، فوليد الذي يسابق الزمن لوحده في مخبز تاريخي يرى الأمل بابنائه.
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور