عادت أسواق مدينة نابلس في الضفة الغربية لتشهد حركة كبيرة بعد ركود امتد سنوات عدة وساهم في ذلك سماحُ السلطات الإسرائيلية لفلسطيني الثماني والاربعين بدخول المدينة.
ولا يؤمن أهالي المدينة من باعة وتجار بهذه الألوان الوردية بل يخشون من ان ترتبطَ تجارتهم وأعمالهم بمزاج أي جندي إسرائيلي على الحاجز يسمح او لا يسمح متى يشاء بدخول الزائرين والمتسوقين إلى المدينة ويعتقدون بان المشكلة َ لا تـُحل بقرار إسرائيلي يُجيز دخولهم في أوقات معينةٍ ولفترة محددة.
المزيد من التفاصيل في تقريرنا المصور