يبدو أن أزمة المال العالمية قد أرخت بظلالها على خطط شركات الطاقة الكهربائية في روسيا سواءاً من حيث تجديد الطاقات الإنتاجية لتلك الشركات أو من جهة إنشاء وحدات إنتاجية جديدة.
قد تعمد شركات الطاقة الكهربائية الروسية الى تقليص إدخال طاقات إنتاجية جديدة حيز التشغيل بـ30 إلى 60% عن المعدلات المخططة خلال السنوات الخمس المقبلة. وذلك وفقاً لتصريحات أدلى بها حديثاً نائب وزير الطاقة الروسي.
أما تقليص هذه المعدلات فيعزى إلى أسباب ترتبط بأزمة المال العالمية التي جعلت تمويل البرامج الاستثمارية لشركات الكهرباء الروسية أمراً في غاية المشقة.
المزيد من التفاصيل في تقريرنا المصور