شارك 250 شخصا في رحلة للتنديد بالهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة وإحتلال الأراضي العربية. وقد بدأت هذه الرحلة جمعية "إكتار" التركية من اسطنبول مرورا بأنقرة ودمشق متجهة نحو الجولان.
ولكن الرياح أتت بما لا تشتهي الرحلة التركية فسوف تعود أدراجها إلى الوطن بعد اعتصام لساعات النهار في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين، وانتظار السماح لها بالتوجه إلى الجولان، وهو ما قوبل بالرفض.
ويتظافر هذا التحرك الشعبي التركي مع التحرك الرسمي، والذي أرسل فريق أطباء ومساعدات إنسانية إلى أهالي غزة، وكل منهما يدعم موقف تركيا الحقيقي الرافض لكل الاعتداءات التي غالت إسرائيل بممارستها منذ بداية عدوانها على غزة بحق المدنيين من أطفال ونساء.
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور