مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

62 خبر
  • 90 دقيقة
  • كأس أمم إفريقيا 2025
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • حصاد العام 2025

    حصاد العام 2025

  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي

    فيديوهات الذكاء الاصطناعي

هآرتس: مصالح بوتين في سورية ولبنان تقلص خيارات إسرائيل

اعتبرت صحيفة "هآرتس" العبرية أن مصالح روسيا في سورية ولبنان تضيق الخيارات العسكرية لدى تل أبيب ضد هذين البلدين.

هآرتس: مصالح بوتين في سورية ولبنان تقلص خيارات إسرائيل
فلاديمير بوتين وبنيامين نتنياهو / Vasily MAXIMOV / AFP

وذكرت الصحيفة في تقرير تحليلي نشرته أمس أن سبب تحفظ تل أبيب في تعاملها مع تطورات الأحداث في قطاع غزة وسعيها إلى إبرام اتفاق تهدئة مع "حماس" يعود على ما يبدو إلى مخاوفها بشأن الوضع عند حدودها الشمالية.

وأشارت الصحيفة إلى أن المشكلة الأساسية التي تواجهها إسرائيل في الشمال تكمن في تضييق مساحة الخيارات العملياتية المتاحة لديها، بعد سنوات من استغلال تل أبيب للربيع العربي كي توسّع أنشطتها الهجومية السرية غالبا في دول الجوار.

وذكرت الصحيفة أن الجيش والاستخبارات الإسرائيليين نفذا مئات الغارات والعمليات الخاصة لمنع طهران من إمداد "حزب الله" بالأسلحة في سورية ولبنان، والتصدي لتموضع إيران في سورية.

لكن قواعد اللعبة تغيرت بشكل ملحوظ مع استعادة حكومة الرئيس السوري بشار الأسد نفوذها في البلاد وتشديد موسكو مواقفها إزاء إسرائيل، لا سيما بعد مقتل 15 من عسكرييها جراء إسقاط الدفاعات الجوية السورية عن طريق الخطأ طائرة "إيل-20" الروسية أثناء غارات إسرائيلية على محافظة اللاذقية 17 سبتمبر الماضي.

وأشارت الصحيفة إلى ورود أنباء عن غارتين على الأقل نفذتهما إسرائيل على سورية بعد حادثة "إيل-20"، لكن من الواضح أن مواقف موسكو إزاء العمليات الإسرائيلية في الخارج ازدادت صرامة.

واعتبرت الصحيفة أن الخلافات بين موسكو وتل أبيب لم تتم تسويتها بعد، على الرغم من أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عقد في باريس الأسبوع الجاري اجتماعا مقتضبا مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعد جهود ملموسة من قبل تل أبيب، إلا أن بوتين أكد عقب اللقاء أنه من غير المرجح أن يلتقي رئيس الحكومة الإسرائيلية مرة أخرى في المستقبل المنظور.

وخلص التقرير إلى أن روسيا أوضحت لإسرائيل بطرق مختلفة أن الوضع القائم السابق قد انتهى، لأن عمليات تل أبيب في سورية تضر بمشروع موسكو الأساسي في المنطقة، أي استعادة الحكومة السورية سيطرتها على معظم أراضي البلاد لضمان مصالح روسيا الاقتصادية والأمنية في سورية.

وأكدت الصحيفة أن الجانب الروسي بدأ يستخدم اللهجة الأكثر صرامة في اتصالاته مع العسكريين الإسرائيليين عبر الخط الساخن الخاص بمنع وقوع الحوادث في سورية، فضلا عن تشديد إجراءات الطيران الروسي في سماء البلاد وتسليم موسكو منظومات الدفاع الجوي "إس-300" إلى الجيش السوري.

وأشارت الصحيفة إلى أن تغيير المواقف الروسية تقلص الخيارات العسكرية لدى إسرائيل في لبنان أيضا، وخاصة أن الرئيس بوتين يولي في الآونة الأخيرة اهتماما متزايدا إزاء الوضع في هذه البلاد.

المصدر: هآرتس

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

نعت الناطق السابق باسمها.. "كتائب القسام" تنشر للمرة الأولى صورا رسمية لـ"أبو عبيدة"

أوشاكوف يكشف عن ردة فعل ترامب بعد إبلاغه بهجمات كييف على مقر رئاسي لبوتين

في أول ظهور له.. الناطق الجديد باسم "القسام" يوجه رسالة لأهالي غزة وينعى ثلة من قيادات الكتائب

"سيخرج منتصرا".. وزير خارجية بولندا السابق يدلي باعتراف بشأن أوكرانيا وأوروبا

على خلفية استهداف مقر بوتين في نفغورود.. ترامب: الحمد لله لم نسلم زيلينسكي صواريخ توماهوك

الدفاع الروسية: تحرير بلدة في دونيتسك وبيلاوسوف يهنئ الجنود المشاركين في العملية

وزير الخارجية المصري يعلق على اتفاقية الغاز مع إسرائيل (فيديو)

مكاسب تل أبيب وطموحات ترامب.. ضغط أمريكي على إسرائيل قبيل قمة ترامب - نتنياهو في منتجع مار إيه لاغو

ترامب يحث زيلينسكي على تسريع عقد اتفاقية سلام ويحذر من خسائر جديدة في الأراضي

الكنيست يصادق نهائيا على قطع الكهرباء والمياه عن "الأونروا"

زعيم حزب فرنسي يدين محاولة أوكرانيا استهداف مقر إقامة الرئيس الروسي بالمسيرات

ترامب رفض التوصل إلى تسوية في أوكرانيا

سيناتور روسي يدعو لرد قوي يتناسب مع محاولة سلطات كييف مهاجمة مقر إقامة بوتين

برلماني روسي يكشف سبب رفض زيلينسكي الاعتراف بالهجوم على مقر رئاسي لبوتين