وقال المرصد في بيان له، إن "مسلحين مجهولين قاموا بإلقاء قنبلة على منزل القيادي في هيئة تحرير الشام، في منطقة المهندسين بالضواحي الغربية لمدينة حلب، الأمر الذي أدى إلى مقتله ومرافقه".
وأشار البيان إلى أن عدد من اغتيلوا في ريف حلب وإدلب وحماة ارتفع إلى 379 شخصا، منذ أبريل الماضي، مؤكدا أن من بين الضحايا مدنيون بينهم نساء وأطفال، وعدد من المسلحين ينتمون إلى الفصائل العاملة في محافظة إدلب السورية.
وأكد المرصد سقوط عدد من المسلحين الأجانب ممن ينتمون إلى الفصائل المسلحة، بالإضافة إلى إصابة آخرين.
وذكرت مصادر محلية أن "تبادلا لإطلاق النار جرى بين مسلحين حاولوا سرقة آليات من مخيم وبين مسلحين في المنطقة، قتل نتيجته طفل لم يتجاوز 9 أعوام من نازحي بلدة تل رفعت".
المصدر: المرصد السوري لحقوق الإنسان