وردا على سؤال صحفيين، ما إذا كانت كندا ستقدم اعتذارا للسعودية، قال ترودو إن الكنديين يتوقعون منه أن يتحدث بشكل قوي عن حقوق الإنسان.
وقال ترودو: "المفاوضات الدبلوماسية تستمر. ولكن كما قالت الوزيرة (وزيرة الخارجية الكندية كريستيا فريلاند) وكما نكرر، ستتحدث كندا بقوة ووضوح... حول مسائل حقوق الإنسان".
وأضاف: "سنواصل التركيز على التحديات أينما كانت موجودة، سواء في السعودية أو أي مكان آخر".
وتشهد العلاقات بين كندا والسعودية توترا بعد انتقاد كندا للمملكة على اعتقال نشطاء حقوق الإنسان. واعتبرت السعودية هذا الأمر تدخلا في شؤونها الداخلية واستدعت سفيرها من كندا، وطردت السفير الكندي لديها، واتخذت إجراءات ضد أوتاوا.
المصدر: رويترز