وتفيد معلومات حصلت عليها RT بامتناع شرطة المرور عن تنفيذ أي مخطط للحادث، وعدم وجود أي كاميرات مراقبة في المنطقة الخضراء توثق الحادث.
ووقع الحادث المروع قبل خمسة أيام، فيما قالت عائلة السامرائي خلال تصريحات صحفيه إن "الضحية لم يزره أي أحد لا من السفارة الإسبانية ولا من الحكومة العراقية".
ولم يصدر بعد عن وزارة الخارجية العراقية أو عن السفارة الإسبانية في بغداد أي بيان عن الحادث.
وكان الضحية يعمل في الأمانة العامة لمجلس الوزراء العراقي الواقعة داخل المنطقة الخضراء.
المصدر: RT