وحسب وكالة "هاوار" الكردية، فإن المحل الذي استولى عليه أحد المسلحين كان مخصصا لبيع الهواتف المحمولة وحمل اسم "23 للاتصالات"، وقام بتغيير اسم المحل إلى "مطعم وملحمة الغوطة"، الواقع على الطريق الرئيسي المسمى بـ "أوتوستراد راجو"، يتم فيه بيع لحم الجمل بحيث أن ثقافة بيع وشراء لحم الجمال لم تكن موجودة في عفرين سابقا.
واعتبر ناشطون، أن السلطات التركية "تعمد إلى توطين أسر المقاتلين الذين خرجوا من الغوطة الشرقية وغيرها في عفرين والمناطق المحيطة بها والاستيلاء على مقدراتها".
المصدر: "هاوار"