وأوضح المسؤول أن قرار برلين بالانسحاب مرتبط بإحباطها من وتيرة التقدم هناك، موضحا أن "الجيش الوطني الصومالي يتقدم ببطء شديد ويرجع ذلك جزئيا إلى أوجه قصور في الهياكل السياسية والمؤسسات إضافة إلى نقص في العتاد المتاح للجنود الصوماليين المدربين".
يذكر أن ألمانيا لديها خمسة جنود يشاركون في مهمة التدريب مع 15 فردا آخرين من دول أخرى في الاتحاد الأوروبي، علما أن مجلة "دير شبيغل" كانت أول من تحدث عن نبأ قرار وقف ألمانيا لمشاركتها في البرنامج الذي بدأ في 2010.
المصدر: رويترز
علي جعفر