وقال المصدر: "داعش نصب لأول مرة أحد قياداته الكردية أميرا على حوض المطيبيجة".. "القيادي الكردي كان فعّلا ضمن ما يعرف بولاية كركوك".
وأضاف: "المطيبيجة تشكل ملاذا مهما لفلول التنظيم بسبب موقعها الاستراتيجي وأراضيها المترامية الأطراف المتداخلة بين محافظتي ديالى وصلاح الدين"، مشيرا إلى أن المنطقة تشهد نشاطا واضحا للمسلحين من "داعش".
يذكر أن النائب عن محافظة كركوك شاخوان عبد الله، أكد وقوع حالات خطف وقتل وتسليب بشكل يومي في المحافظة العراقية، محذرا من سقوط أجزاء منها في قبضة تنظيم "داعش" مجددا.
وأشار النائب عن محافظة كركوك، إلى أن "استمرار الوضع على ما هو عليه سيؤدي إلى انفجار جماهيري كبير تجاه سياسات حكومة رئيس الوزراء الحالي حيدر العبادي وسيؤدي إلى خلق فتنة طائفية لا نهاية لها".
المصدر: السومرية نيوز
هاشم الموسوي