وتعرض التمثال الذي بناه النحات الفرنسي فرانسيس دو سانت – فيدال سنة 1898 والذي يجسّد امرأة عارية تعتلي نافورة مياه، تعرض لأضرار جسيمة يصعب ترميمها.
وعبّر العديد من الجزائريين على مواقع التواصل الاجتماعي عن غضبهم من هذا الفعل الذي أرجعه الكثير منهم إلى الخطاب المتشدد والمعادي للفنون الذي يتبناه الكثير من خطباء المساجد.
ودعا رجل الدين الجزائري المعروف، شمس الدين بوروبي، في وقت سابق إلى "ستر التمثال" الذي "يخدش الحياء" حسب رأيه.
المصدر: فيسبوك