وأفادت صحيفة "نيويورك تايمز" بأن المراسلين الذين يرافقون بايدن في رحلته مساء الجمعة، قالوا إن الرئيس رد بـ "نعم" على سؤال ما إذا كان من الضروري أن تؤجل إسرائيل عمليتها البرية المتوقعة في قطاع غزة من أجل إتاحة المجال للإفراج عن مزيد من الرهائن.
ونفى البيت الأبيض صحة هذا الكلام، مشيرا إلى أن بايدن لم يسمع السؤال جيدا، وأنه كان يقصد رغبته في تحرير المزيد من الرهائن فقط.
وكان بايدن قد أعلن في وقت سابق، عقب زيارته لإسرائيل، أن واشنطن تناقش مع القادة الإسرائيليين البدائل الممكنة للعملية العسكرية البرية في قطاع غزة.
من جهة أخرى، أفادت تقارير إعلامية إسرائيلية بأن بايدن أعرب عن تأييده للعملية البرية المحتملة.
المصدر: "نيويورك تايمز"