وأشارت منظمة "أنا يقظ" في بيانها أن "ما وصفتها بالضربات الموجعة التي ما فتأت تتلقاها حرية التعبير، واستقلال القضاء منذ 25 يوليو، و بالخصوص منذ صدور المرسوم 54 فقط من أجل تحقيق مطامع سياسية لإشفاء غليل الخصوم السياسيين والمساندين سيساهم بالتأكيد في مزيد تقسيم المجتمع، وإذكاء روح التشفي والشماتة ومزيد من الإقصاء".
وأفاد رئيس مجلس الأعمال التونسي الإفريقي أنيس الجزيري، في وقت سابق، بأن توجّه تونس نحو مجموعة "بريكس" ليس بالأمر الهين ويتطلب عملا مضنيا.
وكان المتحدث باسم مسار "25 يوليو" في تونس، محمود بن مبروك، قد صرح بأن تونس لن تواصل مساعي الحصول على قرض صندوق النقد الدولي وستنضم وتتجه إلى مجموعة "بريكس" للحصول على التمويل اللازم.
المصدر: "موزاييك"