وقال السفير المصري إنه برغم التحديات المتعلقة بعدم التوصل لاتفاق قانوني وملزم وعادل لقواعد ملء وتشغيل سد النهضة فإن الروابط التاريخية بين الشعبين والحضارتين العظيمتين المصرية والإثيوبية حاضرة وأزلية وتستحق العمل من أجل وضعها في مكانها الصحيح والارتقاء بمصالح الشعبين، في إطار من الاحترام المتبادل ومبادئ حسن الجوار والقيم الإفريقية العريقة.
وكان قدم أسامة عبد الخالق، أوراق اعتماده إلى وزير خارجية إثيوبيا ورقينة جيبهو، عام 2018 حيث أكد السفير أنه سيحرص على بذل كل الجهد للنهوض بالعلاقات بين مصر وإثيوبيا في كل المجالات.
المصدر: الأهرام