Stories
-
90 دقيقة
RT STORIES
بالضربة القاضية.. أنتوني جوشوا يقضي على جيك بول (فيديو - صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ضحكة فينيسيوس جونيور تشعل أزمة جديدة في ريال مدريد (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"موقف متكرر".. فليك يحسم موقفه من تجديد عقده مع برشلونة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
النصر السعودي يكشف عن مقر تدريباته الجديد (فيديو - صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نجم ليفربول يكشف كواليس اعتذار محمد صلاح لزملائه بعد أزمة تصريحاته الأخيرة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
للمرة الثامنة.. "فيفا" يعلن إيقاف قيد الزمالك
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
محطة زابوروجيه: القصف الأوكراني قد يحدث كارثة بحجم تشيرنوبل وفوكوشيما
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إسقاط 10 أهداف جوية في سيفاستوبول
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: تحرير 3 بلدات جديدة في منطقة العملية العسكرية بأوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
فيديوهات
RT STORIES
ضربات أمريكية جديدة تستهدف زوارق في المحيط الهادئ
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هل أنت بخير.. الأخبار الكاذبة؟ ترامب يمازح مراسلا أثناء مؤتمر الصحفي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مسيرة مليونية في صنعاء نصرة للقرآن وتأييدا لفلسطين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لحظة هجوم بقنابل دخانية وسكين في تايبيه
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
دبي تغرق بعد أمطار غزيرة تسببت في حدوث سيول واسعة النطاق
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
احتفالات في الرباط عقب فوز المنتخب المغربي بكأس العرب 2025
#اسأل_أكثر #Question_More
فيديوهات
-
أوروبا وسرقة الأصول الروسية
RT STORIES
"فشل وانقسام وانهيار سياسي".. قمة الاتحاد الأوروبي تختتم دون مصادرة الأصول الروسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قرض كييف سيكلف الاتحاد الأوروبي مليارات من اليوروهات سنويا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صائد الأشباح.. أوربان يسخر من ميرتس وفون دير لاين بعد انتصاره في إفشال سرقة الأصول الروسية (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد فشل القمة الأوروبية: بريطانيا ترفض مصادرة الأصول الروسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مدفيديف يصف قمة الاتحاد الأوروبي في بروكسل بـ "قمة اللصوص" ويكشف صراعات النفوذ داخل الاتحاد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
موسكو: التخلي عن خطة تمويل كييف من الأصول الروسية انتصار للقانون والمنطق
#اسأل_أكثر #Question_More
أوروبا وسرقة الأصول الروسية
-
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
RT STORIES
مصادر فلسطينية: 6 قتلى على الأقل وعدد من الجرحى بقصف إسرائيلي على مدرسة في حي التفاح شرق مدينة غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روبيو: عدم نزع سلاح حماس يعني عدم وجود سلام
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الخارجية التركية: فيدان سيشارك غدا في اجتماع ميامي حول غزة بحضور مسؤولين قطريين ومصريين
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
روبيو: واشنطن هي الوحيدة القادرة على قيادة مفاوضات فعالة بين موسكو وكييف والقرار النهائي بيد الطرفين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
موسكو: لا مؤشرات على استعداد "الناتو" لتغيير نهج المجابهة مع روسيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ناريشكين: واشنطن أدركت أن استمرار النزاع سيؤدي لهزيمة أوكرانيا وتبحث عن حلول
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب ينتقد بطء أوكرانيا المفرط في مفاوضات تسوية النزاع
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بيسكوف: سنجري اتصالات مع واشنطن لمعرفة نتائج مباحثاتها مع أوكرانيا وأوروبا
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
تونس.. "ثورة جديدة" أم "انقلاب"؟
رأى تقرير لوكالة رويترز أن الرئيس التونسي قيس سعيد "غريب على مسرح السياسة متهم بتنفيذ انقلاب"، مشيرا إلى أن سعيد كان قد وصف فوزه في الانتخابات عام 2019 بأنه بمثابة "ثورة جديدة".
بالفيديو.. سعيد يتجول وسط العاصمة بعد قراره بحل الحكومة وتجميد البرلمان
وأشار التقرير في ديباجته إلى أن الرئيس التونسي قيس سعيد أصبح مساء يوم الأحد "سببا في خروج أعداد كبيرة من أنصاره إلى الشوارع بقراره عزل الحكومة وتجميد عمل البرلمان، في خطوة وصفها خصومه بأنها انقلاب".
ووصف التقرير قيس سعيد البالغ من العمر 63 عاما بأنه خبير سابق في القانون الدستوري، دخل "المسرح السياسي مستقلا، له أسلوبه الخاص في مخاطبة الجماهير، يفضل الحديث باللغة العربية الفصحى، وأصبح الآن محور المعترك السياسي في تونس بلا منازع".
وفي معرض توصيفه تطور الأوضاع في البلاد، قال التقرير أن قيس سعيد "بعد عامين تقريبا من انتخابه وانتخابات منفصلة أسفرت عن برلمان منقسم على نفسه بشدة، قام (سعيد) بتهميش رئيس الوزراء ورئيس البرلمان، في خطوة اعتبرها منتقدوه استئثارا بالسلطة دون سند دستوري".
ورأى التقرير أن الرئيس التونسي قيس سعيد، ظهر مع خروج عشرات الآلاف من الناس إلى الشوارع في المدن الكبرى احتفالا بقراراته "أنه يركب موجة غضب شعبي موجه إلى النخبة السياسية التي فشلت على مدار سنوات في إنتاج ثمار الديمقراطية الموعودة".
وقارن التقرير بين رئيس البلاد ورئيس البرلمان، مشيرا إلى أن راشد الغنوشي، رئيس البرلمان، كان "طرفا رئيسيا في البلبلة التي اصطبغ بها المسرح السياسي منذ الثورة التونسية عام 2011"، في حين دخل قيس سعيد "ساحة العمل السياسي كوجه جديد نسبيا في 2019".
وقيل في هذا الصدد أن قيس سعيد كان قد "قدّم نفسه في حملة الدعاية الانتخابية كرجل عادي يسعى لإصلاح نظام فاسد، وخاض الانتخابات دون أن ينفق أموالا، بفريق محدود من المستشارين والمتطوعين، وحصل على دعم يساريين وإسلاميين والشباب، على حد سواء".
ونُقل عن أنصاره أن قيس سعيد "لم ينفق على الانتخابات سوى تكلفة ما كان يستهلكه من قهوة وسجائر في لقاءاته مع التونسيين، وقدم نفسه باعتباره نموذجا للنزاهة الشخصية".
ورصد هذا التقرير أن قيس سعيد "عقب انتخابه بدا لفترة أنه مكبل بالدستور الذي لا يتيح للرئيس سلطة مباشرة سوى على الجيش وفي الشؤون الخارجية، في حين تظل الإدارة اليومية في يد حكومة مسؤولة أمام البرلمان.. ولم يخف سعيد رغبته في وضع دستور جديد يضع الرئيس في الصدارة".
وعقب توليه الرئاسة سرعان ما اختلف قيس سعيد مع "رئيسين للوزراء ظهرا من خلال عملية التحالفات المعقدة، هما إلياس الفخفاخ وهشام المشيشي".
أما أكبر صراع خاضه قيس سعيد، فقد رأى التقرير أنه كان "مع حزب النهضة الإسلامي المعتدل ورئيسه المخضرم الغنوشي، السجين السياسي السابق الذي عاد من المنفى إلى تونس في 2011".
علاوة على ذلك، اشتبك سعيد في العام الأخير "مع المشيشي الذي يحظى بدعم الغنوشي، بسبب التعديلات الوزارية والسيطرة على قوات الأمن، مما عقد الجهود الرامية للتصدي لجائحة كوفيد-19 ومعالجة أزمة مالية تلوح في الأفق"، كما يقول التقرير.
وسرد التقرير أنه "مع تفجر الاحتجاجات في يناير كانت الحكومة والأحزاب القديمة في البرلمان هي التي واجهت التذمر الشعبي متمثلا في موجة غضب انفجرت أخيرا الأسبوع الماضي مع ارتفاع الإصابات بكوفيد-19".
ورُصد أن محاولة فاشلة لإنشاء مراكز لتطعيم المواطنين، دفعت سعيد الأسبوع الماضي "لإعلان أن الجيش سيتولى جهود مكافحة الجائحة، في تحرك اعتبره معارضوه أحدث خطوة في صراعه على السلطة مع الحكومة"، ما مهد الطريق "لإعلان قراراته يوم الأحد في أعقاب احتجاجات استهدفت حزب النهضة في المدن بمختلف أنحاء البلاد".
ولفت التقرير إلى أن قيس سعيد على الرغم من أنه كان "واحدا من المستشارين القانونيين الذين ساعدوا في صياغة دستور تونس الديمقراطي لعام 2014"، إلا أنه سرعان ما اعترض على عناصر في هذا الدستور. وفي الوقت الراهن "تصوره بعض الأطراف السياسية الرئيسية المنتسبة للثورة التونسية على أنه جلاد، وتقول إن عزل الحكومة وتجميد البرلمان اعتداء على الديمقراطية".
استباقية الأحداث
الرئيس سعيد مشى في هذه الخطوة قبل ذلك الحين وبدا أنه يتهيأ لها فهو اتصل براشد الغنوشي قبل القيام بخطوته وهو ما أكده الأخير مشيرا إلى أنه رغم ذلك تفاجأ بالخطوة.
ومن بين الأمور الدالة على الاستعداد المسبق، كون الرئيس التونسي قد حذر من محاولة استخدام العنف هناك، إذ قال إن من سيطلق رصاصة على الجيش سيطلق الجيش عليه وابلا من الرصاص، مشددا على أنه لن يتم السكوت على أي شخص يتطاول على الدولة ورموزها.
وأوضح، أن تونس تمر بأدق اللحظات فى تاريخ البلاد، مشيرا إلى أن هناك من يستعد لدفع الأموال لإحداث اقتتال داخلي في البلاد.
الإعلام والمخاوف !
يأتي كل ذلك في وقت أعلنت فيه قناة الجزيرة الفضائية القطرية الاثنين أن قوات الأمن التونسية اقتحمت مكتبها في تونس العاصمة.
أدى هذا الإغلاق القسري إلى جدل في تونس وخارجها، ودفع نقابة الصحفيين التونسيين للتحذير من أن يكون هذا الاغلاق بداية سياسة قمعية ضد حرية التعبير، رغم أنه تم فقط اغلاق مكتب قناة الجزيرة ولم يكن هناك أي إجراء آخر موجه ضد أي وسيلة اعلامية أخرى.
وهناك رواية صحفية من أحد وجوه القناة السابقين أكرم خزام نشرها على صفحته في موقع فيسبوك وهي الرواية الوحيدة الموجودة على خلفية صمت السلطات الكامل.
يكتب خزام :" فوجئت حركة النهضة بتونس بقرارات قيس سعيد و اعتبرت ان الرئيس التونسي باغتها…الدعوة للاعتصام امام مبنى البرلمان احتجاجا على تلك القرارات فشلت .. و نقلا عن مصادر تونسية رفيعة المستوى، تم الاتفاق مع مكتب الجزيرة بتونس على ان يرسل جهاز بث فضائي الى دار رئيس الحكومة المقال لكي يظهر على الهواء مباشرة و الاعلان عن رفضه لقرارات الرئيس التونسي و دعوة الشرطة الى المقاومة ( باعتباره يشرف على وزارة الداخلية بالوكالة)!!! الاجهزة الامنية رصدت المكالمات الهاتفية التي تمت و اتجهت عناصرها الى المكتب و اقفلوه ، و اتجهت عناصر امنية اخرى الى المشيشي وقالوا له باختصار: إما ان تعلن الموافقة على قرارات الرئيس او ان يتم الاعلان عن المخالفات الكبيرة التي قمت بها و تتم احالتك للقضاء فورا…..المشيشي فهم الرسالة جيدا و اعلن الموافقة على قرارات قيس سعيد…..
المصدر: رويترز + وكالات
التعليقات