وقال موسى مهدي والي ولاية جنوب دارفور إن "القوات المشتركة التي دفعت بها الولاية إلى مناطق الصراع حول محلية أم دافوق استطاعت أن تفصل بين القبائل المتحاربة، في مناطق مندوة، مرمسة ومجنقري".
وذكرت حكومة ولاية جنوب دارفور في بيان لها أن "لجنة أمن الولاية بعد اجتماعها قررت الدفع بتعزيزات عسكرية إضافية للمنطقة لملاحقة الجناة ومنع تكرار الحادث، إضافة إلى تشكيل لجان تحقيق قانونية لفتح البلاغات وتوجيه التهم".
وأكدت "استقرار الأوضاع الأمنية بالمنطقة"، داعية المواطنين "للابتعاد عن الشائعات والمحافظة على النسيج الاجتماعي".
المصدر: "سونا"