وأكد المجلس أن ما حدث هو مداخلات نيابية بعضها كانت على شكل تساؤل وأخرى تؤكد أهمية التكاتف الوطني ووأد الفتنة التي سعت إلى زعزعة الأمن والاستقرار في المملكة، بحسب ما أكد تلفزيون المملكة الأردني.
وكانت وسائل إعلام أردنية ذكرت، أن لقاء الخصاونة مع النواب شهد مشادات كلامية، ومغادرة عدد من النواب القاعة.
وأوضح الخصاونة خلال اللقاء مع النواب أن باسم عوض الله كان على اتصال مع الأمير حمزة وينسق معه منذ أكثر من سنة، وكان هناك حديث عن تحريض ضد الملك ومخالفة الدستور، متحدثا عن تحركات وزيارات للأمير.
كما أكد الخصاونة أن المدعي العام بدأ تحقيقاته في القضية وستكون في يد القضاء، وأن المتهمين بالقضية سيحالون إلى المدعي العام باستثناء الأمير حمزة الذي سيتم التعامل معه داخل إطار العائلة.
المصدر: سبوتنيك + تلفزيون المملكة