مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

54 خبر
  • كأس أمم إفريقيا 2025
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية

    أوروبا وسرقة الأصول الروسية

  • رونالدو يشتري فيلتين في السعودية.. المكان والسعر (فيديو)

    رونالدو يشتري فيلتين في السعودية.. المكان والسعر (فيديو)

الأسد عن ماكرون وأردوغان: السياسيون الانتهازيون يتلاعبون بالدين

وصف الرئيس السوري بشار الأسد كلا من نظيريه الفرنسي والتركي بأنهما من السياسيين الانتهازيين الذين يحاولون التلاعب بالدين.

تحميل الفيديو

وفي حديثه عن الفروق بين الغضب والتصدي عند الإساءة للمعتقدات، أشار الرئيس السوري إلى نظيريه الفرنسي إيمانويل ماكرون، والتركي رجب طيب أردوغان، في الكلمة التي ألقاها خلال الاجتماع الدوري الموسع الذي عقدته وزارة الأوقاف في جامع العثمان بدمشق.

 وفي معرض حديثه عن ردود فعل المسلمين حول ما جرى في فرنسا مؤخرا، والتي رأى أنها اتسمت بردود الفعل والغضب، قال الأسد إنه وبين "الهجمة والهجمة والإدانة والغضب يتحول الدين إلى كرة يتقاذفها الانتهازيون من السياسيين، الأول في فرنسا لديه انتخابات العام القادم وهو يريد أن يستقطب المصابين برهاب الإسلام، والثاني لديه انتخابات في عام 2023 في تركيا، (الرئيس التركي رجب طيب) أردوغان"

وأضاف الأسد أن أردوغان "لم يعد لديه من الأكاذيب ما يقنع بها شعبه وبدأ يخسر شعبيته فقرر أن ينصب نفسه حاميا للإسلام."

وتساءل الأسد لماذا لم يتغير شيء بعد كل الإدانات والغضب؟ و"لماذا تستمر هذه الإساءات؟

وأجاب: "لأننا نغضب وفقط، لكننا لا نتصدى وهناك فرق كبير بين الغضب والتصدي، وكل ما يجري يدور حول مشاعرنا لا يدور حول مصالحنا، وعندما نتحدث عن مصالحنا فهي لا تنفصل عن عقائدنا"

وأوضح الأسد أن "الغضب هو رد فعل طبيعي لكن عندما لا يُضبط بالعقل يتحول إلى مجرد تنفيس وبالتالي يعرف الأعداء أن هذه المجمتعات لا تستطيع أن تقوم بشيء إلا بالغضب"، وأن الغضب كرد فعل "لم يتحول إلى فكر أو خطة عمل".

وقال الأسد إن الدين ينتصر ليس بالغضب بل بالتطبيق، وعندما يتم تطبيق الدين بشكله الصحيح في المجتمع عندها سيكون المجتمع معافى وسليم، وعندها ينتصر الدين".

ورأى الأسد أن الفهم المشوه للدين والمصطلحات الخاطئة والممارسة والسلوك العشوائي، والعواطف والمشاعر العابرة رغم استمرار الإساءة واستمرار وجود السبب هو ما يؤدي إلى "تشجيع الآخرين على الاعتداء علينا وعلى الإساءة لمشاعرنا".

وسأل الأسد: كيف نتصدى؟ وأين يبدأ التصدي؟ ليجيب أن "التصدي أولا بمعرفة العدو الحقيقي وأين يوجد، وقال إن أول عدو لأي عقيدة لا يأتي من الخارج وعبر التاريخ لم يحصل أن انهارت أي عقيدة بهجوم خارجي".

فالخوف على الدين من الخارج غير مبرر، ولا مكان له، الخطر يأتي من الداخل، والخطر هو من أبناء الدين، ومن أتباع الديانات وأتباع العقيدة، وأنه يبدأ بالتخلف وبالتطرف والتعصب وبعدم قدرة أبناء تلك العقيدة على التفكير السليم.

 

المصدر: RT

التعليقات

مصادر: القيادة السياسية في إسرائيل تبلغ الجيش بنية إنشاء قوة تدخل مع اليونان وقبرص ضد تركيا

نائبة أمريكية تتهم زملاءها بالانتفاع من استمرار النزاع في أوكرانيا

إسرائيل سعت لعرقلة رفع العقوبات عن سوريا لاستخدامها كورقة ضغط

موسكو ترفض التعديلات الأوروبية-الأوكرانية على الخطة الأمريكية

سوريا.. عملية أمنية مشتركة تفكك خلية لـ"داعش" في داريا قبيل تنفيذها هجمات

الربيع العربي قضى على القومية العربية والعلمانية فما هي البدائل؟

خلال اجتماع مع نتنياهو.. "صديق إسرائيل العظيم" يحرض على فصائل المقاومة الفلسطينية وحزب الله (فيديو)

أوربان: اقتراح إرسال قوات ومصادرة الأصول الروسية يضعان أوروبا على حافة الحرب

"حلب ست الكل" تتربع على عرش المحافظات السورية بتبرعات تجاوزت 426 مليون دولار

زيلينسكي يلمح إلى إمكانية سحب قواته من الجزء الخاضع لسيطرة كييف في دونيتسك

فيليبو يعلق على تصريحات الاستخبارات الأمريكية حول رغبة الاتحاد الأوروبي في عرقلة السلام في أوكرانيا