مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

47 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة

    إسرائيل توسع عملياتها في غزة

  • رسوم ترامب تنذر بحرب تجارية

    رسوم ترامب تنذر بحرب تجارية

  • أمير قطر في روسيا

    أمير قطر في روسيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • روبيو: واشنطن ليست جاهزة بعد لمناقشة تفاصيل ضمانات أمنية لأوكرانيا

    روبيو: واشنطن ليست جاهزة بعد لمناقشة تفاصيل ضمانات أمنية لأوكرانيا

  • لا ضمانات أمنية فيها.. نائب أوكراني ينشر مذكرة تفاهم بين واشنطن وكييف بشأن الموارد الجوفية

    لا ضمانات أمنية فيها.. نائب أوكراني ينشر مذكرة تفاهم بين واشنطن وكييف بشأن الموارد الجوفية

  • القوات الأوكرانية تهاجم منطقة بالقرب من محطة زابوروجيه الكهروذرية

    القوات الأوكرانية تهاجم منطقة بالقرب من محطة زابوروجيه الكهروذرية

  • الكرملين: إمكانية ضمان روسيا والصين للاتفاق الأمريكي الإيراني تعتمد على المفاوضات

    الكرملين: إمكانية ضمان روسيا والصين للاتفاق الأمريكي الإيراني تعتمد على المفاوضات

الأسد عن ماكرون وأردوغان: السياسيون الانتهازيون يتلاعبون بالدين

وصف الرئيس السوري بشار الأسد كلا من نظيريه الفرنسي والتركي بأنهما من السياسيين الانتهازيين الذين يحاولون التلاعب بالدين.

تحميل الفيديو

وفي حديثه عن الفروق بين الغضب والتصدي عند الإساءة للمعتقدات، أشار الرئيس السوري إلى نظيريه الفرنسي إيمانويل ماكرون، والتركي رجب طيب أردوغان، في الكلمة التي ألقاها خلال الاجتماع الدوري الموسع الذي عقدته وزارة الأوقاف في جامع العثمان بدمشق.

 وفي معرض حديثه عن ردود فعل المسلمين حول ما جرى في فرنسا مؤخرا، والتي رأى أنها اتسمت بردود الفعل والغضب، قال الأسد إنه وبين "الهجمة والهجمة والإدانة والغضب يتحول الدين إلى كرة يتقاذفها الانتهازيون من السياسيين، الأول في فرنسا لديه انتخابات العام القادم وهو يريد أن يستقطب المصابين برهاب الإسلام، والثاني لديه انتخابات في عام 2023 في تركيا، (الرئيس التركي رجب طيب) أردوغان"

وأضاف الأسد أن أردوغان "لم يعد لديه من الأكاذيب ما يقنع بها شعبه وبدأ يخسر شعبيته فقرر أن ينصب نفسه حاميا للإسلام."

وتساءل الأسد لماذا لم يتغير شيء بعد كل الإدانات والغضب؟ و"لماذا تستمر هذه الإساءات؟

وأجاب: "لأننا نغضب وفقط، لكننا لا نتصدى وهناك فرق كبير بين الغضب والتصدي، وكل ما يجري يدور حول مشاعرنا لا يدور حول مصالحنا، وعندما نتحدث عن مصالحنا فهي لا تنفصل عن عقائدنا"

وأوضح الأسد أن "الغضب هو رد فعل طبيعي لكن عندما لا يُضبط بالعقل يتحول إلى مجرد تنفيس وبالتالي يعرف الأعداء أن هذه المجمتعات لا تستطيع أن تقوم بشيء إلا بالغضب"، وأن الغضب كرد فعل "لم يتحول إلى فكر أو خطة عمل".

وقال الأسد إن الدين ينتصر ليس بالغضب بل بالتطبيق، وعندما يتم تطبيق الدين بشكله الصحيح في المجتمع عندها سيكون المجتمع معافى وسليم، وعندها ينتصر الدين".

ورأى الأسد أن الفهم المشوه للدين والمصطلحات الخاطئة والممارسة والسلوك العشوائي، والعواطف والمشاعر العابرة رغم استمرار الإساءة واستمرار وجود السبب هو ما يؤدي إلى "تشجيع الآخرين على الاعتداء علينا وعلى الإساءة لمشاعرنا".

وسأل الأسد: كيف نتصدى؟ وأين يبدأ التصدي؟ ليجيب أن "التصدي أولا بمعرفة العدو الحقيقي وأين يوجد، وقال إن أول عدو لأي عقيدة لا يأتي من الخارج وعبر التاريخ لم يحصل أن انهارت أي عقيدة بهجوم خارجي".

فالخوف على الدين من الخارج غير مبرر، ولا مكان له، الخطر يأتي من الداخل، والخطر هو من أبناء الدين، ومن أتباع الديانات وأتباع العقيدة، وأنه يبدأ بالتخلف وبالتطرف والتعصب وبعدم قدرة أبناء تلك العقيدة على التفكير السليم.

 

المصدر: RT

التعليقات

خلاف بين 3 دول عربية يعرقل التوصل إلى بيان بشأن السودان في مؤتمر لندن

"واشنطن بوست": أمريكا قدمت لوزير الخارجية السوري قائمة بـ 8 خطوات لـ"بناء الثقة"

مدفيديف: عصابة كييف ستناقش في باريس عدد التوابيت التي تستعد أوروبا لاستقبالها

خلال زيارة سريعة.. رئيس الوزراء العراقي يلتقي الرئيس السوري أحمد الشرع في قطر (صورة)

ترامب: لن أقول إنني تراجعت ولكني لست مستعجلا لضرب إيران بسبب برنامجها النووي