وكشفت التحريات أن المتهمين كانوا يمارسون الفحشاء في حفلة "جنس جماعي"، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
وقد وردت لرجال مباحث الآداب معلومات بوجود ناد صحي في النزهة يستخدم في أعمال المنافية للآداب ويخالف قرار مجلس الوزراء بإغلاق النوادي الصحية في إطار مجابهة وباء كورونا، ويتردد عليه عدد كبير من الشباب.
وبإجراء التحريات التي دلت على صحة البلاغ، وأن "القائمين على إدارته يستقطبون الساقطات ويقدمونهن راغبي المتعة وممارسة الرذيلة جماعيا داخل النادي".
كما أنشأوا مواقع على شبكة الإنترنت وصفحة في "فيسبوك" لتسويق نشاطهم غير المشروع، وأضافت التحريات أن "راغب المتعة يدفع 4 آلاف جنيه في جلسة المساج وممارسة الرذيلة".
المصدر: الوطن