وقالت الوزارة إن المصابين الخمسة من عائلة واحدة، وأن التحقيق لا يزال مستمرا لمعرفة وتحديد هوية كل الأشخاص الذين كانوا في اتصال مع المواطن الجزائري وابنته المقيمين بفرنسا.
يذكر أن عدوى الفيروس انتقلت من جزائري بالغ 83 سنة وابنته المقيمين بفرنسا وزارا الجزائر من 14 إلى 21 فبراير 2020، حيث أسرتهما في البليدة.
وذكرت الوزارة أن نظام اليقظة والتأهب الذي أقرته سيبقى ساري المفعول، وأن الفرق الطبية مجندة وفي أقصى مستويات التأهب.
المصدر: وكالة الأنباء الجزائرية