وأضاف في مؤتمر صحفي، اليوم الأحد، أنه من الممكن في ضوء التطور الأخير، أن تطلب دولة عربية إضافة جديد إلى مشروع القرار الخاص بالجولان بناء على ما يستجد.
وردا على سؤال حول هل ستتم مناقشة موضوع عودة أنشطة سوريا للجامعة خلال القمة العربية في تونس، قال إنه لم يطرح موضوع عودة دمشق بشكل رسمي خلال اجتماعات الجامعة العربية.
وأوضح أن جدول أعمال القمة يتضمن نحو 20 مشروعا وملفا، على رأسها القضية الفلسطينية، وأزمة سوريا، والوضع في ليبيا واليمن، ودعم السلام والتنمية في السودان، والتدخلات الإيرانية في شؤون دول المنطقة، والتدخل التركي في شمال العراق، والجزر الإماراتية الثلاث، ودعم الصومال، ومتابعة موضوع تطوير منظومة الأمن القومي العربي ومكافحة الإرهاب، وإن هناك بندًا يتعلق بالنازحين في الدول العربية وخاصة العراقيين، تم إدارجه بناء على طلب بغداد، مشيرا إلى أنه أثناء الاجتماعات التحضيرية سيتم استحداث بنود أخرى.
المصدر: وكالات