وتتضمن "سياسة الخصوصية" الجديدة شرح كامل "للغة التقنية" للتطبيق، وكذلك معلومات تمكن المستخدم من فهم وتحكم أفضل بالمعلومات التي ينشرها على تويتر، أو التطبيقات الأخرى المرتبطة به.
وصرحت الشركة العملاقة بأن على جميع المستخدمين قراءة ومعرفة السياسة الجديدة لحماية الخصوصية، لكي يعرفوا نوع البيانات التي يشاركونها مع تويتر وكيفية استخدامها من قبل الأخيرة.
وتحاول جميع شركات التواصل الاجتماعي في العالم إدراج سياسات أكثر مسؤولية بما يتعلق بخصوصية المستخدم، وذلك بعد الفضيحة الأخيرة التي تعرضت لها فيسبوك، بإطلاع شركة الاستشارات "كامبريدج أناليتيكا" على بيانات أكثر من 87 مليون مستخدم للموقع.
كما سيصدر قانون البيانات الأوروبي الجديد، في شهر مايو من العام الجاري.
المصدر: إنديبندنت
قتيبة دعبول