مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

50 خبر
  • 90 دقيقة
  • فيديوهات
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

كيف نحمي العيون من تأثير الكمبيوتر؟

يسبب العمل لفترة طويلة على الكمبيوتر توتر وجفاف وإرهاق العيون، ويساعد فهم تفاصيل هذه الحالة في تخفيض هذا التأثير السلبي.

كيف نحمي العيون من تأثير الكمبيوتر؟
كيف نحمي العيون من تأثير الكمبيوتر / Christian Vorhofer/http://imagebroker.com/#/search/ / Globallookpress

من الطبيعي أن يسبب أي نشاط يتعلق بالنظر توتر العين، وعندما يزداد النشاط المبذول، يسبب الصداع وجفاف وإرهاق العينين وعدم وضوح الرؤية.

وعند النظر إلى شاشة الكمبيوتر، يشعر البعض بعدم الراحة، ويطلق على هذا الشعور "توتر العين الرقمي"، ويظهر بسبب قلة رمش العين عند العمل على الكمبيوتر، ما يزيد من جفافها وتوترها، بحسب الأكاديمية الأمريكية لطب وجراحة العيون.

ومن المهم لإراحة العين تحويلها عن الشاشة وفق قاعدة "20-20-20"، أي الراحة لـ20 دقيقة من العمل والنظر إلى مواقع تبعد 20 قدم (6 أمتار) لمدة 20 ثانية.

كما يساعد تخفيض درجة سطوع الشاشة على التقليل من توتر العينين. ويمكن استخدام زجاج خاص يقلل من انعكاس الضوء.

ويجب تجنب الجلوس قريبا جدا من الشاشة، وينصح أطباء العيون بأن تكون الحافة العليا لشاشة الكمبيوتر دون مستوى النظر على بعد اليد الممدودة عن الوجه، وإذا كان من الصعب رؤية الحروف بوضوح، فيجب تكبيرها لتصبح واضحة .

وعلى الرغم من عدم وجود إثباتات علمية أن الضوء الأزرق المنبعث من شاشات الأجهزة يؤذي البصر، فإنه فعلا يؤثر في الإيقاع اليومي. وبتعبير آخر، إذا كان الشخص يعاني من اضطراب النوم، فعليه ترك العمل على هذه الأجهزة قبل النوم بساعة.

المصدر: فيستي. رو

التعليقات

التعرف على المشتبه به في إطلاق النار بجامعة براون الأمريكية والكشف عن تفاصيل حياته (صورة)

الشرع يبعث ببرقية تعزية إلى ترامب

ويتكوف: محادثات برلين حققت "تقدما كبيرا" في مناقشة خطة السلام

ميلوني: على أوروبا أن تتقبل استراتيجية ترامب الأمنية الجديدة