ويفيد موقع MedicalXpress بأن الباحثين حللوا بيانات حصلوا عليها خلال دراساتهم التي اشترك فيها 120 ألف مريض يعانون من سرطان القولون والمستقيم، أو الثدي أو البروستاتا، كانوا يتناولون جرعات منخفضة من الأسبيرين، و400 ألف آخرين لم يتناولوه. واتضح أن الأسبيرين يساعد في بقاء المرضى على قيد الحياة بنسبة 20-30%.
أما بالنسبة للتأثيرات الجانبية للأسبيرين، فلوحظت لدى عدد قليل منهم على شكل نزف دموي في المعدة والأمعاء.
ويشير العلماء إلى أن نتائج دراستهم تشهد على فائدة الأسبيرين، وتثبت فعاليته المسكنة وعلاج الأورام الخبيثة.
المصدر: لينتا. رو